الصفحه ١٨٤ : ورجالهم بالنياحة
والبكاء على الحسين ومن قتل معه من اسرته وبنيه وكسروا اواني السقائين.
وفي سنة ٣٩٦ جرى
الصفحه ٤٢ :
( سنة احدى وستين )
لقد كانت سنة أحدى وستين مسرحاً لصراع
عنيف بين ارادتين ووقف التاريخ مذهولاً
الصفحه ١٠٥ : عبدالرحمن
بن ملجم وجماعة ممن سخرهم معاوية لذلك كما وان ابنته جعدة قد حققت لمعاوية ما كان
يتمناه ويعمل من
الصفحه ٣٨ :
والمال والتشهير بمعاوية وأحداثه وتحريض المسلمين على تلك البيعة الغادرة ، ومات
معاوية سنة ستين من الهجرة
الصفحه ١١١ :
المسلمين الذين
اشتركوا في فتحها ، وبقي مع النبي بعد رجوعه الى المدينة أشهرا معدودات وبدخول
السنة
الصفحه ١٥٦ : الصخرة وضعت
على القبر بعد ذلك بمئات السنين حينما بني القبر وشيد بشكله الحالي اعتمادا على
الشهرة او لأسباب
الصفحه ٣٦ :
موقف الحسين من بيعة يزيد بن ميسون
لقد كان الحسين الوارث الوحيد لتلك
الثورة التي فجرها جده الرسول
الصفحه ٩٩ : القطيفي
في كتابه المرقد الزينبي بأم كلثوم وأم الحسن ، وتلقب بالصديقة الصغرى وعقيلة بني
هاشم على لسان جماعة
الصفحه ١٦٦ : المسلمون في اهل السنة يعتبرون
اول يوم من المحرم عيدا اسلاميا يتبادلون فيه التهاني والزيارات ويصرفون اكثر
الصفحه ١٧٦ :
وتوج موبقاته كلها بحبس الامام موسى بن
جعفر عليهالسلام وأخيراً
بقتله بالسم بواسطة جلاديه وجلاوزته
الصفحه ٢٨ : على وصيه ثلاثة انا وجبرائيل ومعاوية ، وأنه قال : اذا
لقيتم بعدي اختلافاً فعليكم بالأمين عثمان بن عفان
الصفحه ٢٩ : الشيطان منك حظة الاوفر ونصيبه الأكبر.
وفي رسالة ثانية وجهها إليه جاء فيها :
أولست المدعي لزياد بن سمية
الصفحه ٣٧ : الأمويين وامعانهم في
تزوير السنة وتحريف مبادئ الإسلام وتعاليمه لصالح جاهليتهم التي حاربت محمداً اكثر
من
الصفحه ٩١ :
غـداة تبيـنـه كـفـا سـنـان
نعم ليس بغريب اذا استعظم الناس على
اختلاف ميولهم ونزعاتهم هذا
الصفحه ١٠١ : والإمامة إلى ان تجاوزت سن الطفولة الى مطلع الصبا والشباب ، ونساء
المسلمين يومذاك كان من عادتهن ان يخرجن