الصفحه ١٢٤ : من مواقف القوم واسقاط جنينها
من آثار تلك الصدمة شاهدت امها جثة هامدة على المغتسل تجهزها اسماء بن عميس
الصفحه ١٢٧ : طريقهم على مصارع القتلى ورأت
أخاها الحسين وبنيها واخوتها وأبناء عمومتها وأنصارهم أشلاء مبعثرة هنا وهناك
الصفحه ١٣٨ : صاحب القبر من المثل العليا والتضحيات الجسام في سبيل الحق والواجب
والعقيدة والمستضعفين في الارض من بني
الصفحه ١٣٩ : لشرف الانتساب اليه.
وحدث المؤرخون انه حين أدخل رأس الحسين عليهالسلام على يزيد بن معاوية كان في مجالس
الصفحه ١٤٩ : ووفاتها بها
ولا بأقرب الى الواقع منه ذلك لانهم لم يتعرضوا لزوجها عبدالله بن جعفر مع العلم
بأنه كان حيا
الصفحه ١٦٧ : قال ما وضع بين يدي جدي علي بن الحسين
طعام الا وبكى بكاء شديدا وان احد مواليه قال له : جعلت فداك اني
الصفحه ١٩٥ : ، ولما جاء دور الحسين وأصبح مستهدفا ليزيد بن معاوية وفرضت عليه أحداث
يزيد وأبيه من قبله معركة الطف التي
الصفحه ٢ : مرجانة لعنه الله ، ثمّ منه إلى يزيد بن معاوية عليهما
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
الصفحه ٩ : مرجانة لعنه الله ، ثمّ منه إلى يزيد بن معاوية عليهما
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٤٦ : ، واعتمد المسلمون تلك الهجرة في
تواريخهم منذ عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب على أثر خصومة بين اثنين في
الصفحه ٥٢ :
ابي سفيان وحزبه كذلك خيبت شهدة سبطه الثائر العظيم آمال أمية وأمانيها ومما يطمح
إليه حفيدها يزيد بن
الصفحه ٥٤ : والأعراف التي لا تقر الاساءة لاحد من الناس.
ان هؤلاء لا فرق بينهم وبين عمر بن سعد
وأزرق العينين ولو وجدت
الصفحه ٥٥ : الخلـود
خـتـام القصيـدة بـالمطلـع
ويا بـن التـي لـم يقـع مثلهـا
الصفحه ٥٩ :
لقد تمخضت مواقف الحسين بن علي عليهالسلام يوم عاشوراء ذلك اليوم التاريخي من
خلال ما ارتسم فيها من