الصفحه ١٢٧ :
وكصلاة ابيها امير
المؤمنين في وسط المعركة في صفين والقتلى تتساقط عن يمينه وشماله. ومعاوية يحرض
الصفحه ١٩٥ : ، ولما جاء دور الحسين وأصبح مستهدفا ليزيد بن معاوية وفرضت عليه أحداث
يزيد وأبيه من قبله معركة الطف التي
الصفحه ٧٩ :
اخاها العباس جالساً بين اخوته وأحفاد ابي طالب وهو يقول لهم : اذا كان الصباح
علينا ان تتقدم للمعركة قبل
الصفحه ٩٣ :
الفترة ما رواء
الرواة عن عبدالله بن الحر الجعفي ، الذي زار المعركة بعد ايام من حدوثها وهو
يتلوى
الصفحه ٩٤ : المعركة ضده كانوا يبكون ويندبون مصيرهم السيء فقد جاء عن عمر بن سعد الذي
قاد تلك المعركة انه كان يقول : لا
الصفحه ٩٨ :
لمحات عن حياة العقيلة قبل معركة
كربلاء
بعد هذه اللمحات عن مواقفها من معركة
كربلاء وما تلاها
الصفحه ١٧٤ : المقاطعات الاسلامية يهدد ويتوعد كل من يأويهم ويحسن اليهم وكانت
معركة فخ التي قتل فيها اكثر من مائة وخمسين من
الصفحه ٣٤ : ستزجه في أجواء تعكر عليه بهاء انتصاراته التي
احرزها في معركة صفين وفي صلحه مع الإمام الحسن بن علي
الصفحه ٥٨ : وتتبعهم اللعنات ما دام التاريخ.
فما أصبرك يا ابا عبدالله وما اروع يومك
حينما وقفت في ارض المعركة وحيداً
الصفحه ٧١ : وحينما اقبل على
المعركة قال :
انا علي بن الحسين بن علي
نحن وبيت الله أولى بـالنبي
الصفحه ٨٦ : المعركة التي اقلقت آل أمية وغيرهم من الظلمة وفراعنة
العصور وخطت هي واخوتها بأحرف من النور الوهاج الذي يبدد
الصفحه ٨٧ : الجسام التي اعترضت حياة
العقيلة ابنة علي والزهراء في معركة كربلاء وما تلاها من المواقف ألفتت اليها
الصفحه ٨٨ : وأخواتها بعد ان انجلت المعركة عن تلك
المجزرة الرهيبة :
وثواكل في النوح تسعد مثلهـا
الصفحه ٩٥ : الذي أمرها الله ان تقر
فيه الى البصرة لتقود المعركة ، وقد قال فيه وفي ابيه امير المؤمنين : ما زال
الصفحه ١١١ : المعركة الحاسمة على الحدود في مؤتة فأخذ الراية جعفر وتقدم بمن معه من
المسلمين وحمل على تلك الحشود التس