الصفحه ٢٢ : التي ارسل محمد بن عبدالله رسول الرحمة والكرامة والحريف من اجلها
، وكانت المرآة الصافية للحاضر الذي كانت
الصفحه ٢٦ : رحمة
للعالمين ، ورأى حملة التخدير على حساب الدين والكذب على رسول الله وكيف يبيع
المسلم نفسه وحياته
الصفحه ٢٨ : الذين سينزون
على منبر الرسول ويستخدمون الإسلام لجاهليتهم الأولى ، وكانت مبررات
الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٤٢ : الإمام الحسين سبط الرسول
الأعظم وشبل علي بن أبي طالب عليهالسلام
ذلك الإمام العظيم والبطل الخالد.
لقد
الصفحه ٤٩ : برما.
انه الحسين بن علي وفاطمة سبط ذلك
الرسول الذي هاجر من مكة ليثرب قبل ستين عاماً لأجل رسالته
الصفحه ٥٠ :
كأن في صدره اعصارا هو في طريقه إلى الانطلاق. خرج لأجل الرسالة التي هاجر لأجلها
جده الرسول الأعظم من
الصفحه ٦١ : رسول الله بعد ما فارقتك وقال لي : لقد شاء الله ان يراك
قتيلاً فاسترجع ابن الحنفية وقال : إذا كان الأمر
الصفحه ٧٨ :
ابتسمت للموت حين بشرها به الرسول الامين في الساعات الاخيرة من حياته وقال لها :
انت اول اهل بيتي لحوقا بي
الصفحه ٨٥ : البقية الباقية من آل الرسول واحتجاج
الصفحه ٩٠ :
ذكرى تلك المجزرة الرهيبة الملطخة بدماء آل بيت الرسول كافية لان تثير عاطفة
الحماس والحزن في قلوب الناس
الصفحه ٩١ : التنكيل الشائن بعترة الرسول الامين صلىاللهعليهوآله وسلالته وفلذات كبده وقرة عينه ورأوا
فيه كفرانا لحقه
الصفحه ٩٤ : في داري وحكمته فيما يريد وان كان علي وهن في سلطاني حفظاً لرسول الله
ورعاية لحقه وقرابته من رسول الله
الصفحه ١٠٩ : .
وجاء في الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله انه قال : لقد اختارني الله في ثلاثة
من اهل بيتي انا
الصفحه ١٢٠ : الرواة والقصاصين ويفتري على علي وولده الحسن سبط
الرسول فوضعوا له عشرات الاحاديث التي تسيء اليهما وترفع من