الصفحه ١٩٩ :
اذا اردنا ان ننقل
عن علي عليهالسلام ان نقول قال
الشيخ حتى لا نتعرض للأذى والمطاردة وكان من آثار
الصفحه ٢٦ :
والحاقدون على
الإسلام ومبادئه الإنسانية العادلة ، لقد عاصرها منذ أن نشئت مع أبيه وأخيه
وأصحابهما
الصفحه ٣٠ :
لتخدعه عما يؤمن به
ويعمل من اجله لان دوره الرسالي يفرض عليه ان لا يسكت ولا يهادن وأن يثور راجياً
الصفحه ٣٤ :
إلى معاوية يحذره من التغاضي عن الحسين وأنصاره وجاء في كتابه إليه : ان رجالا من
أهل العراق ووجوه الحجاز
الصفحه ٣٧ : ان الطريق الأكمل الى الله هو
طريق الحق وطريق الحق هو الجهاد والنضال والإلتزام بمبادئ الثورة الإسلامية
الصفحه ٤٧ : ء الصحابة في الزمان الذين يعتمدونه في
تواريخهم وكادوا ان يتفرقوا بدون ان ينتهوا إلى نتيجة حاسمة لولا ان
الصفحه ٥٤ :
واختيار كما يتنفس ويتألم ويفرح ويحزن وسرعان ما يتغير وكأنه انسان آخر ، وبذلك
نستطيع ان نفسر بكاء اكثر
الصفحه ٨٠ : نفسا وقر
عينا فانك ستجدني كما تحب ان شاء الله.
ولما سقط عن جواده صريعا اسرعت على
مصرعه وصاحت تستغيث
الصفحه ٩٥ : الذي أمرها الله ان تقر
فيه الى البصرة لتقود المعركة ، وقد قال فيه وفي ابيه امير المؤمنين : ما زال
الصفحه ٩٩ :
له : ان الله قد اختار لها اسم زينب ، وأخبره كما يدعي الراوي بما يجري عليها من
المصائب فبكى النبي
الصفحه ١٠٠ : والمساكين وتلبس
الثياب الخلقة البالية وتكسو الفقراء جديد الملابس ، ورآها سلمان الفارسي مرة فبكى
وقال : ان
الصفحه ١٠٤ : كل نواحيهم ، ولكن الذي جرأه على الحديث مع امير المؤمنين بأمر من
هذا النوع ان الخليفة الأول ابن ابي
الصفحه ١٠٦ :
اولاده ونشأوا في
بيته وبخاصة بعد ان تزوج من امهم أسماء بنت عميس بعد استشهاد زوجها جعفر الطيار
الصفحه ١٠٨ :
لمحات عن إسلام جعفر الطيار وهجرته
ووفاته
وأعود لأكرر انه قبل الحديث عن زواجهما
ارى من الوفا
الصفحه ١٠٩ :
ليطعمني شيئا ، وكنت
ان سألت جعفر بن أبي طالب لم يجبني حتى يذهب بي الى بيته فيطعمني ثم يجيبني