الصفحه ١٦٧ : رمال كربلاء مجزرين كالاضاحي أفترون حزنهم يذهب من
قبلي.
وروى الرواة عن الإمام الصادق عليهالسلام انه
الصفحه ١٧٣ :
لجرائمهم.
وجاء في مناقب ابن شهر اشوب ان المنصور
قال للإمام الصادق عليهالسلام
: لاقتلنك ولأقتلن
الصفحه ١٨١ : ينفع ذلك ولا تطأ القبر بحال ابدا فلم أتمكن من الزيارة فتوجهت الى
بغداد وأنا اقول :
تـالله ان
الصفحه ١٩١ :
من عند الله وكانت
مصلحة الاسلام تفرض عليه ان لا يتجاهر في بعض الاعمال والواجبات ، وما ورد حول
الصفحه ١٩٤ : كانوا يعملون ويتحركون بعد ان ادركوا ان
ليس باستطاعتهم ان يحققوا شيئاً من امانيهم وأحلامهم إلا على حساب
الصفحه ١٩٧ :
الناحية فلقد نص المؤرخون انه استدرج من الأمويين ثمانين رجلا وأعطاهم الأمان
وأمرهم بأن يحضروا لاخذ جوائزهم
الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٩٤ :
فيا ليت اني كنت مـن قبـل قتلـة
ويـوم حسيـن كنت في رمس قابر
لقد أحس المسلمون
الصفحه ١٠٥ :
وجرأته على الحق
وكان من المتآمرين على امير المؤمنين بعد ان تولى الخلافة ويعمل لمصلحة معاوية وقد
الصفحه ١١٠ :
ويطلبون منه ان
يردهم الى مكة ، وكان ابن العاص حديث عهد بالزواج من احدى المكيات الفاتنات في
جمالهن
الصفحه ١٤٩ : المدينة
لو كان على النحو المذكور من المستبعد ان يتجاهله المؤرخون الذين كتبوا التاريخ
والسير ولم يتجاهلوا
الصفحه ١٥٠ : ابنة علي والزهراء ان لم تكن اكبر تأثيراً منها.
لقد بقي لسنوات عديدة وقيل اكثر من
عشرين عاماً يبكي
الصفحه ١٥٨ : البر والإحسان وان
الناس كانوا يقصدونه من جميع الآفاق طمعا في بره واحسانه وانه كان يتولى صدقات
رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
وممتلكاتهم.
وجاء في مقاتل الطالبيين للإصفهاني ان
النبي صلىاللهعليهوآله مر بفخ فنزل
وصلى ركعتين وقبل ان
الصفحه ١٧٩ :
لولديهما ، وكان
المتوكل بمحاولاته لاخفاء قبر الحسين عليهالسلام
انه يجعله من الابراج التي تناطح