الصفحه ٧٠ :
بقوتها المادية
تنتصر عليهم بقوة السلاح وكثرة الرجال.
ان سبيلنا الوحيد هو بين أيدينا ورهن
الصفحه ١٣٦ :
ان يعلم شيوخ
الوهابية ان الخلافات الواقعة بين السنة والشيعة في الأصول والفروع ليست بأكثر ولا
أسوأ
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه
الصفحه ٢٧ : نصف المليون من
الدراهم لسمرة بن جندب ليروي له عن الرسول ان الآية ومن الناس من يعجبك قوله في
الحياة
الصفحه ٢٨ :
واعطائهما صفات
القديسين كالذي رواه أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال : ان الله ائتمن
الصفحه ٣٩ :
دوره التاريخي الذي يتحتم عليه أن يصنعه فوثب عند ذلك ليعلن عما ينطوي عليه بكل ما
في الصراحة من معنى فقال
الصفحه ٦١ :
( لقد شاء الله ان يراهُن سبايا )
لقد كان محمد بن الحنفية شقيق الحسين في
طليعة اولئك الذين حاولوا
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام وأبناء اخته بطلة كربلاء وشريكته في
الجهاد والتضحيات وأحفاد عمه عقيل بن أبي طالب وما اسرع ان كبّر
الصفحه ٩٣ : اسفا ولوعة ويتمنى لو انه وفق لنصرته والاستشهاد بين يديه وأنشد على قبر
الحسين عليهالسلام :
يقول
الصفحه ١١٥ :
في كلامه ويتهمه
بالاسراف والتبذير ، فقال عبدالله ليزيد : اني لأرفع نفسي عن جوابك ، ولو قالها
صاحب
الصفحه ١٤٤ : كانوا يتتبعون أحداث تلك الفترة من تاريخ المسلمين.
هذا بالإضافة الى ان سنة خمس وستين كانت
سنة صراع على
الصفحه ٢٩ : المولود على فراش عبيد من ثقيف وزعمت انه ابن ابيك
ورسول الله يقول : الولد للفراش وللعاهر الحجر فتركت سنة
الصفحه ٦٢ :
ونفسه ، وكما قال ابو عبدالله عليهالسلام
لقد شاء الله ان يراهن سبايا كما شاء ان يراه قتيلا موزع الاشلا
الصفحه ٧٣ : علمت بأن ديـن محمد
مـن خير اديان البرية دينا
ان ابا طالب الذي وقف إلى جانب
الصفحه ١٤٣ : أحداث العالم الإسلامي صغيرها وكبيرها ، مع العلم ان المؤرخين
لإحداث ٦٥ و٧٤ لم يتعرض احد منهم لحدث من هذا