الصفحه ١٣٩ : لشرف الانتساب اليه.
وحدث المؤرخون انه حين أدخل رأس الحسين عليهالسلام على يزيد بن معاوية كان في مجالس
الصفحه ٥٢ :
مكة إلى يثرب بعد ان
بات على فراشه بطل الإسلام الخالد ليدرأ عنه خطر الاعداء ويفيده بنفسه من مؤامرة
الصفحه ٦٦ :
أفهل يـد سلبـت امـاءك مثلما
سلبت كـريمات الطفـوف يـداك
ام هـل بـرزن بفتح مكة
الصفحه ٧٥ : ليعبـروا
إلى المـوت والخطي مـن دونه جسر
يكـرون والابطـال نكسا تقاعست
الصفحه ١١٨ :
لانهما قتلا في
سبيله ، وحتى ان زوجها عبدالله والدهما كان يقول بعد ان بلغته اخبار تلك المجزرة
وما
الصفحه ٤٥ : للشهادة بعد أن ادرك ان الاخطار المحدقة برسالة جده لا يمكن تفاديها
وتجاوزها إلا بشهادة.
لقد هاجر رسول
الصفحه ٨٥ :
( ولئن جرت على الدواهي مخاطبتك اني لاستصغر
قدرك )
انها الدواهي التي لا تترك للإنسان رأيا
ولا
الصفحه ١٤٨ : الذين يدعون بأن المرقد الموجود
في مصر هو مرقدها يدعون ان خروجها من المدينة كان بعد رجوعها من السبي اليها
الصفحه ٧٢ : :
كذبتـم وبيت الله نخلـي محمـداً
ولمـا نطاعـن دونـه ونناضـل
وننصـره حتـى نصرع
الصفحه ٦٥ :
لا يزال حديث
الاجيال بعد ان رأى ذلك وسمع ما احدثه موكب السبايا في نفوس الناس وقلوبهم وبخاصة
بعد ان
الصفحه ١٩٢ :
ان يبايع لمحمد الذي
كان يعرف يومذاك بذي النفس الزكية فقال لهم الامام عليهالسلام
: ان هذا الامر لا
الصفحه ٣٨ :
لقد حاول معاوية أن يفرض بيعة ولده يزيد
على الحسين فلم يتهيأ له ذلك ولا سكوته عنه وهو أدنى ما كان
الصفحه ٤٦ :
وعادت قريش بعد جميع تلك المراحل التي
مرت بها معه تخطط من جديد للقضاء على رسالته لاسيما بعد ان أحست
الصفحه ٦٤ :
وجاء عن سبط بن الجوزي عن جده انه كان
يقول : ليس العجب ان يقتل ابن زياد حسينا وانما العجب كل العجب
الصفحه ٣٣ :
فقد آثر التريث لبينما تتوفر لشهادته ان تعطي النتائج التي تخدم الإسلام وتبعث
اليقظة والروح النضالية في