الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٧٨ :
ابتسمت للموت حين بشرها به الرسول الامين في الساعات الاخيرة من حياته وقال لها :
انت اول اهل بيتي لحوقا بي
الصفحه ٩٨ : من الاحداث الجسام التي صمدت فيها العقيلة كالطود الشامخ وضعضعت
كبرياء اولئك الجلادين وقلبت الدنيا على
الصفحه ١١٦ :
وأصبحوا لعنة على
لسان الاجيال الى ان تقوم الساعة ، ولم يتحدثوا عن حياتها مع زوجها عبدالله لانها
في
الصفحه ١٢٨ :
مرقد العقيلة زينب بنت علي عليهالسلام
وأرى بعد هذا العرض السريع للمراحل التي
مرت بها العقيلة في
الصفحه ٥٣ : وبنيه وعن الحسين بالذات الذي نحتفل في كل عام بذكراه ونبكيه ونردد
بألسنتنا يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً
الصفحه ٩٠ :
ما بعد مجزرة كربلاء
لقد احدثت تلك المجزرة هزة عنيفة في
العالم الاسلامي لم يعرف المسلمون في
الصفحه ٩١ :
ما بينهم من خلافات
في النزعات والاتجاهات يقدرون للحسين عليهالسلام
مكانته من الإسلام وصلاته بجده
الصفحه ١١٣ : لم نكن من
المهاجرين الاولين ، فرد عليها الرسول قائلا : بل لكم هجرتان هاجرتم الى الحبشة
ونحن في مكة
الصفحه ١١٥ :
في كلامه ويتهمه
بالاسراف والتبذير ، فقال عبدالله ليزيد : اني لأرفع نفسي عن جوابك ، ولو قالها
صاحب
الصفحه ١٥٥ :
على اخيها الحسين في
كربلاء وغيرها من المواقف وبعد وقعة الحرة واستباحة المدينة كانت تقيم النياحات
الصفحه ٢٤ :
وعرضت فيه صوراً عن
مواقف العقيلة الكبرى زينب بنت علي وفاطمة في كربلاء والكوفة وقصر الخضراء في مجلس
الصفحه ٥٨ : كالمرعي
الوبيل ألا ترون إلى الحق لا يعمل به والى الباطل لا تناهى عنه ليرغب المؤمن في
لقاء ربه محقا فاني لا
الصفحه ٦٢ :
وبدون مواربة او
تمويه اجاب الحسين اخاه محمد بن الحنفية وعيناه تنهمر بالدموع والالم يحز في قلبه
الصفحه ٧٧ : المعروفين بالجرأة والشجاعة ومقارعة الفرسان في المعارك التي كانت
المرأة تقف فيها إلى جانب الرجل وتؤدي دورها