الصفحه ٩٥ :
اهل الكوفة لخذلانهم
اباه ويزيد بن معاوية وجميع من اشترك في قتاله ويقول : أبعد الحسين نطمئن إلى
الصفحه ٩٦ :
والمطالبة بالخلافة
وكان بتمنى لعائشة كان تقتل في البصرة ليشنع بقتلها على امير المؤمنين كما صارحها
الصفحه ١٥٤ : بصدد اثباته بأصالة عدم خروجها من المدينة هو بقاؤها فيها الى زمان القطع
بوفاتها ، ويرافق القطع بوفاتها
الصفحه ٢٧ : ، ومن ابرزها وأرضاها
لمعاوية والحزب الأموي ما كان يتضمن القدح في علي وآل علي.
لقد بذل معاوية ما يعادل
الصفحه ٥٥ : في نفوس المحبين وحتى في نفوس
الكثيرين في زماننا هذا من أمثال ابن سعد وأزرق العينين ، ولكن ذلك الاسى
الصفحه ٦٤ : ان يضرب يزيد
ثناياه بالقضيب ويحمل نساءه سبايا على أعقاب الجمال.
قد رأى الناس في السبايا من الفجيعة
الصفحه ١١٩ :
افتراءات الأمويين عليه
وجاء في العيون والمجالس للبيهقي ان
عبدالله بن عباس وعمرو بن العاص كانا في
الصفحه ١٤١ :
زينب ورائحة البخور
تملأ المسجد كله وراحوا يهمسون في ذهن أم العواجز وقد تمثلت لهم بشرا يسمع ويتنفس
الصفحه ١٤٦ :
المرقد الزيني في مصر
بعد استقصاء أدلة القائلين بأن السيدة
زينب توفيت في مصر ودفنت فيها في المرقد
الصفحه ١٥٣ :
فيه اثنان اما
خروجها من المدينة بعد خمس سنوات على رجوعها اليها الى ضاحية من ضواحي الشام مع
زوجها
الصفحه ١٧٣ :
لجرائمهم.
وجاء في مناقب ابن شهر اشوب ان المنصور
قال للإمام الصادق عليهالسلام
: لاقتلنك ولأقتلن
الصفحه ١٧٦ : وفي عهده امتلأت سجونه من العلويين وشيعتهم
وكل من يتهم بالتشيع لهم على حد تعبير احمد امين في المجلد
الصفحه ١٧٩ : لأبي الفرج
الاصفهاني لنرى ما فعله المتوكل بقبر الحسين ومع زائريه ، فقد جاء في مقاتل
الطالبيين ان
الصفحه ١٨٨ : من قال فينا ما لم نقله في انفسنا.
لقد كان لتلك المواقف الجائرة التي
وقفها الحاكمون من المآتم
الصفحه ٢٣ :
يعترضها من انتكاسات
تعرقل مسيرتها وأحيانا إلى الفشل الذي كان من تتائج تشدد تلك الانظمة في اجراءات