الصفحه ٣٩٨ :
عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ ١٨ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ
كَيۡفَ يُبۡدِئُ ٱللَّهُ ٱلۡخَلۡقَ
الصفحه ٤٢٠ : كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلٗا ٢٠ لَّقَدۡ
كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ
الصفحه ٤٢٥ : أَطۡهَرُ
لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ
أَن
الصفحه ٤٤٢ : مَا
يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ ٣٠ أَلَمۡ يَرَوۡاْ
كَمۡ أَهۡلَكۡنَا
الصفحه ٥١٢ : بِمَا
تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا ١١ بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن
لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ
إِلَىٰٓ
الصفحه ٥١٦ : رَسُولَ
ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ
ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ
الصفحه ٥٢٣ :
كَذَٰلِكَ مَآ أَتَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّن
رَّسُولٍ إِلَّا قَالُواْ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ
الصفحه ٥٤٦ : يَكُونَ دُولَةَۢ بَيۡنَ ٱلۡأَغۡنِيَآءِ
مِنكُمۡۚ وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ
الصفحه ٥٤٩ : مِّنَ ٱلۡحَقِّ يُخۡرِجُونَ ٱلرَّسُولَ وَإِيَّاكُمۡ أَن تُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ رَبِّكُمۡ إِن
كُنتُمۡ
الصفحه ٥٥١ : مَّرۡصُوصٞ ٤ وَإِذۡ قَالَ
مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ لِمَ تُؤۡذُونَنِي وَقَد تَّعۡلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
الصفحه ٥٧٤ :
فِرۡعَوۡنَ رَسُولٗا ١٥ فَعَصَىٰ فِرۡعَوۡنُ
ٱلرَّسُولَ فَأَخَذۡنَٰهُ أَخۡذٗا وَبِيلٗا ١٦
فَكَيۡفَ تَتَّقُونَ
الصفحه ٥٩٥ :
١١ إِذِ ٱنۢبَعَثَ أَشۡقَىٰهَا
١٢ فَقَالَ لَهُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ نَاقَةَ ٱللَّهِ وَسُقۡيَٰهَا
١٣
الصفحه ٣٥ :
فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۗ وَيَسَۡٔلُونَكَ
عَنِ ٱلۡيَتَٰمَىٰۖ قُلۡ إِصۡلَاحٞ
لَّهُمۡ خَيۡرٞۖ
الصفحه ٥٥٠ : ٧ لَّا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ
لَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَلَمۡ
يُخۡرِجُوكُم مِّن
الصفحه ٢٩ : ٱلصِّيَامَ إِلَى
ٱلَّيۡلِۚ وَلَا تُبَٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَٰكِفُونَ فِي ٱلۡمَسَٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ