الصفحه ١١٤ : ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لَا يَحۡزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِي
ٱلۡكُفۡرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا
الصفحه ١١٩ : مُّقۡتَصِدَةٞۖ وَكَثِيرٞ مِّنۡهُمۡ سَآءَ مَا يَعۡمَلُونَ
٦٦ ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ
الصفحه ١٢٤ : رَّحِيمٞ ٩٨ مَّا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا
ٱلۡبَلَٰغُۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا تَكۡتُمُونَ ٩٩
الصفحه ١٨٠ : يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُوٓاْ
أَمَٰنَٰتِكُمۡ وَأَنتُمۡ
الصفحه ٢٠١ : لَٰكِنِ ٱلرَّسُولُ
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ جَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ
وَأُوْلَٰٓئِكَ
الصفحه ٢٦٢ : أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي شِيَعِ
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٠ وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ
الصفحه ٣٠٦ : مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّٗا ١٨
قَالَ إِنَّمَآ أَنَا۠ رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَٰمٗا زَكِيّٗا ١٩
الصفحه ٣١٨ : يَٰسَٰمِرِيُّ ٩٥ قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ
قَبۡضَةٗ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ
الصفحه ٣٢٤ :
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا
نُوحِيٓ إِلَيۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ
الصفحه ٣٤٥ : تَتۡرَاۖ كُلَّ مَا جَآءَ أُمَّةٗ رَّسُولُهَا
كَذَّبُوهُۖ فَأَتۡبَعۡنَا بَعۡضَهُم بَعۡضٗا
وَجَعَلۡنَٰهُمۡ
الصفحه ٣٥٩ : دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ
الصفحه ٣٦٠ : وَٱلۡأَرۡضِۚ
إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٦ وَقَالُواْ مَالِ هَٰذَا ٱلرَّسُولِ يَأۡكُلُ ٱلطَّعَامَ
الصفحه ٣٧١ : تَتَّقُونَ
١٠٦ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٠٧
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٠٨ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ٣٧٢ : لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٢٥ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ
وَأَطِيعُونِ ١٢٦ وَمَآ أَسَۡٔلُكُمۡ
عَلَيۡهِ مِنۡ
الصفحه ٣٧٣ : تَتَّقُونَ
١٤٢ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
١٤٣ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٤٤ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ