الصفحه ٣٦٠ : وَٱلۡأَرۡضِۚ
إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٦ وَقَالُواْ مَالِ هَٰذَا ٱلرَّسُولِ يَأۡكُلُ ٱلطَّعَامَ
الصفحه ٣٦٧ : رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
١٦ أَنۡ أَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ ١٧ قَالَ أَلَمۡ نُرَبِّكَ فِينَا
الصفحه ٣٧١ : تَتَّقُونَ
١٠٦ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٠٧
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٠٨ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ٣٧٢ : لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٢٥ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ
وَأَطِيعُونِ ١٢٦ وَمَآ أَسَۡٔلُكُمۡ
عَلَيۡهِ مِنۡ
الصفحه ٣٧٣ : تَتَّقُونَ
١٤٢ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
١٤٣ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٤٤ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ٣٩٨ :
عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ ١٨ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ
كَيۡفَ يُبۡدِئُ ٱللَّهُ ٱلۡخَلۡقَ
الصفحه ٤٢٠ : كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلٗا ٢٠ لَّقَدۡ
كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ
الصفحه ٤٢٣ : مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ
أَحَدٖ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ
الصفحه ٤٢٥ : أَطۡهَرُ
لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ
أَن
الصفحه ٤٤٢ : مَا
يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ ٣٠ أَلَمۡ يَرَوۡاْ
كَمۡ أَهۡلَكۡنَا
الصفحه ٤٩٢ : أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بَِٔايَٰتِنَآ إِلَىٰ
فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
الصفحه ٤٩٦ : إِلَيَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٨
الصفحه ٥١٢ : بِمَا
تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا ١١ بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن
لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ
إِلَىٰٓ
الصفحه ٥١٤ : ءٍ عَلِيمٗا ٢٦ لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا
بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ
ٱلۡحَرَامَ
الصفحه ٥١٦ : رَسُولَ
ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ
ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ