الصفحه ٥١٤ : وَصَدُّوكُمۡ عَنِ
ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ
مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالٞ
الصفحه ٢٠٠ : ٱلۡقَوۡمَ
ٱلۡفَٰسِقِينَ ٨٠ فَرِحَ
ٱلۡمُخَلَّفُونَ بِمَقۡعَدِهِمۡ خِلَٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوٓاْ أَن
الصفحه ٣٥٧ : حُمِّلَ وَعَلَيۡكُم مَّا حُمِّلۡتُمۡۖ وَإِن تُطِيعُوهُ
تَهۡتَدُواْۚ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا
الصفحه ٣٧٤ : إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
١٦٢ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
١٦٣ وَمَآ أَسَۡٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ
الصفحه ٥١٥ :
مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ
مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ
رُحَمَآ
الصفحه ٥٦٥ : إِن كَانُواْ صَٰدِقِينَ ٤١
يَوۡمَ يُكۡشَفُ عَن سَاقٖ وَيُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ
فَلَا
الصفحه ٣٣ : مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَآءُ
وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلۡزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ
ءَامَنُواْ
الصفحه ٤٩ : ءٖ قَدِيرٌ
٢٨٤ ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ
إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ
الصفحه ٦١ : قَوۡمٗا كَفَرُواْ بَعۡدَ
إِيمَٰنِهِمۡ وَشَهِدُوٓاْ أَنَّ ٱلرَّسُولَ حَقّٞ وَجَآءَهُمُ
ٱلۡبَيِّنَٰتُۚ
الصفحه ٦٦ : ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ
أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ ١٣١ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ
وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ
الصفحه ٦٩ : ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ١٥٢ ۞إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا
تَلۡوُۥنَ عَلَىٰٓ أَحَدٖ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ فِيٓ
أُخۡرَىٰكُمۡ
الصفحه ٧٢ : ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ١٧١ ٱلَّذِينَ
ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ
مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ
الصفحه ٨٩ :
وَلَهَدَيۡنَٰهُمۡ صِرَٰطٗا مُّسۡتَقِيمٗا
٦٨ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ
فَأُوْلَٰٓئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ
الصفحه ٩٧ : عَظِيمٗا ١١٤ وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ
ٱلۡهُدَىٰ وَيَتَّبِعۡ غَيۡرَ سَبِيلِ
الصفحه ١٠٥ : إِنَّمَا
ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ
ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ
مَرۡيَمَ