الصفحه ١٢٥ :
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ
ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ قَالُواْ حَسۡبُنَا
الصفحه ١٨٠ : يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُوٓاْ
أَمَٰنَٰتِكُمۡ وَأَنتُمۡ
الصفحه ١٨٨ :
نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ وَهَمُّواْ بِإِخۡرَاجِ ٱلرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمۡ أَوَّلَ
مَرَّةٍۚ
الصفحه ١٩٦ : وَيُؤۡمِنُ لِلۡمُؤۡمِنِينَ وَرَحۡمَةٞ
لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ رَسُولَ ٱللَّهِ
الصفحه ٢٠١ : لَٰكِنِ ٱلرَّسُولُ
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ جَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ
وَأُوْلَٰٓئِكَ
الصفحه ٢٠٦ : حَوۡلَهُم مِّنَ ٱلۡأَعۡرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ
ٱللَّهِ وَلَا يَرۡغَبُواْ بِأَنفُسِهِمۡ عَن
الصفحه ٢٤١ : يَعۡصِرُونَ
٤٩ وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِي بِهِۦۖ فَلَمَّا جَآءَهُ ٱلرَّسُولُ قَالَ
ٱرۡجِعۡ إِلَىٰ رَبِّكَ
الصفحه ٢٥٥ :
ضَلَٰلِۢ بَعِيدٖ ٣ وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ
لِيُبَيِّنَ لَهُمۡۖ فَيُضِلُّ
الصفحه ٢٦٢ : أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي شِيَعِ
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٠ وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ
الصفحه ٣٠٦ : مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّٗا ١٨
قَالَ إِنَّمَآ أَنَا۠ رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَٰمٗا زَكِيّٗا ١٩
الصفحه ٣١٨ : يَٰسَٰمِرِيُّ ٩٥ قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ
قَبۡضَةٗ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ
الصفحه ٣٢٤ :
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا
نُوحِيٓ إِلَيۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ
الصفحه ٣٤١ : قَبۡلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ
ٱلرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيۡكُمۡ وَتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِۚ
الصفحه ٣٤٥ : تَتۡرَاۖ كُلَّ مَا جَآءَ أُمَّةٗ رَّسُولُهَا
كَذَّبُوهُۖ فَأَتۡبَعۡنَا بَعۡضَهُم بَعۡضٗا
وَجَعَلۡنَٰهُمۡ
الصفحه ٣٥٩ : دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ