الصفحه ١٠١ :
ٱلۡمُؤۡمِنِينَ سَبِيلًا ١٤١ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ
يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمۡ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى
الصفحه ١١٢ : إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقۡتُلَنِي مَآ أَنَا۠ بِبَاسِطٖ يَدِيَ
إِلَيۡكَ لِأَقۡتُلَكَۖ إِنِّيٓ أَخَافُ ٱللَّهَ
الصفحه ١١٦ : وَلَٰكِن لِّيَبۡلُوَكُمۡ فِي مَآ ءَاتَىٰكُمۡۖ فَٱسۡتَبِقُواْ
ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ
الصفحه ١٢٦ : سِحۡرٞ مُّبِينٞ ١١٠ وَإِذۡ
أَوۡحَيۡتُ إِلَى ٱلۡحَوَارِيِّۧنَ أَنۡ
ءَامِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوٓاْ
الصفحه ١٣٠ : إِلَيَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِۦ وَمَنۢ
بَلَغَۚ أَئِنَّكُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ
الصفحه ١٣٥ : ءَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ تَوَفَّتۡهُ رُسُلُنَا وَهُمۡ لَا يُفَرِّطُونَ ٦١ ثُمَّ رُدُّوٓاْ
إِلَى ٱللَّهِ
الصفحه ١٣٦ : كَٱلَّذِي
ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّيَٰطِينُ فِي
ٱلۡأَرۡضِ حَيۡرَانَ لَهُۥٓ أَصۡحَٰبٞ
يَدۡعُونَهُۥٓ إِلَى ٱلۡهُدَى
الصفحه ١٣٩ : عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ قَالَ
أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمۡ يُوحَ إِلَيۡهِ شَيۡءٞ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ
الصفحه ١٤٥ : فَلَا يَصِلُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَا
كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَىٰ شُرَكَآئِهِمۡۗ سَآءَ مَا
الصفحه ١٤٧ : فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٖ
يَطۡعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيۡتَةً أَوۡ
الصفحه ١٥٠ :
أَمۡرُهُمۡ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ
يَفۡعَلُونَ ١٥٩ مَن جَآءَ بِٱلۡحَسَنَةِ فَلَهُۥ
الصفحه ١٦٥ : ءَالَ فِرۡعَوۡنَ بِٱلسِّنِينَ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ
لَعَلَّهُمۡ يَذَّكَّرُونَ ١٣٠
الصفحه ١٧٣ : ٱلشَّيۡطَٰنُ فَكَانَ مِنَ
ٱلۡغَاوِينَ ١٧٥ وَلَوۡ شِئۡنَا
لَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُۥٓ أَخۡلَدَ
إِلَى
الصفحه ١٧٥ : أَنفُسَهُمۡ يَنصُرُونَ ١٩٢ وَإِن تَدۡعُوهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ لَا
يَتَّبِعُوكُمۡۚ سَوَآءٌ عَلَيۡكُمۡ
الصفحه ١٧٨ : ٱلشَّيۡطَٰنِ وَلِيَرۡبِطَ عَلَىٰ
قُلُوبِكُمۡ وَيُثَبِّتَ بِهِ ٱلۡأَقۡدَامَ ١١ إِذۡ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى