الصفحه ٩٧ :
۞لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرٖ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ
إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ
الصفحه ١٠١ : إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ
ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ
نَصِيرًا ١٤٥ إِلَّا
الصفحه ١٠٢ : سُجَّدٗا وَقُلۡنَا لَهُمۡ لَا تَعۡدُواْ فِي ٱلسَّبۡتِ وَأَخَذۡنَا
مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظٗا ١٥٤
الصفحه ١٠٤ : رَّبِّكُمۡ فََٔامِنُواْ خَيۡرٗا
لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
الصفحه ١٠٦ :
يَسۡتَفۡتُونَكَ قُلِ ٱللَّهُ يُفۡتِيكُمۡ فِي
ٱلۡكَلَٰلَةِۚ إِنِ ٱمۡرُؤٌاْ هَلَكَ لَيۡسَ لَهُۥ
الصفحه ١١٠ : شَيًۡٔا
إِنۡ أَرَادَ أَن يُهۡلِكَ ٱلۡمَسِيحَ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ وَأُمَّهُۥ وَمَن
فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗاۗ
الصفحه ١١١ : أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ
٢١ قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّ فِيهَا قَوۡمٗا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن
الصفحه ١٢٠ : لَا تَغۡلُواْ
فِي دِينِكُمۡ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوٓاْ
أَهۡوَآءَ قَوۡمٖ قَدۡ ضَلُّواْ مِن
الصفحه ١٢٣ :
إِنَّمَا يُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُوقِعَ بَيۡنَكُمُ
ٱلۡعَدَٰوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ فِي ٱلۡخَمۡرِ
الصفحه ١٢٥ : ذَوَا عَدۡلٖ مِّنكُمۡ أَوۡ ءَاخَرَانِ مِنۡ
غَيۡرِكُمۡ إِنۡ أَنتُمۡ ضَرَبۡتُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ١٤١ : أَفِۡٔدَتَهُمۡ
وَأَبۡصَٰرَهُمۡ كَمَا لَمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهِۦٓ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَنَذَرُهُمۡ
فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ
الصفحه ١٤٢ : مَن فِي
ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا
الصفحه ١٤٤ : يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ
ضَيِّقًا حَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ
ٱللَّهُ
الصفحه ١٤٧ : فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٖ
يَطۡعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيۡتَةً أَوۡ
الصفحه ١٥٢ : نَّارٖ
وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ ١٢ قَالَ
فَٱهۡبِطۡ مِنۡهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا