الصفحه ٥٦٥ : ٣٥ مَا لَكُمۡ كَيۡفَ
تَحۡكُمُونَ ٣٦ أَمۡ لَكُمۡ كِتَٰبٞ فِيهِ تَدۡرُسُونَ ٣٧ إِنَّ لَكُمۡ
فِيهِ لَمَا
الصفحه ٥٦٩ : وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ ١٢ وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي
تُٔۡوِيهِ ١٣ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ
جَمِيعٗا ثُمَّ يُنجِيهِ ١٤
الصفحه ٥٧٢ :
شِهَابٗا رَّصَدٗا ٩ وَأَنَّا لَا نَدۡرِيٓ أَشَرٌّ
أُرِيدَ بِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ أَرَادَ بِهِمۡ
رَبُّهُمۡ
الصفحه ٥٨٣ : دِهَاقٗا ٣٤ لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا
وَلَا كِذَّٰبٗا ٣٥ جَزَآءٗ مِّن رَّبِّكَ
عَطَآءً حِسَابٗا ٣٦
الصفحه ٥٨٥ : يَخۡشَىٰ ٩
فَأَنتَ عَنۡهُ تَلَهَّىٰ ١٠ كَلَّآ إِنَّهَا
تَذۡكِرَةٞ ١١ فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ
١٢ فِي صُحُفٖ
الصفحه ٥٩٠ :
ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي تَكۡذِيبٖ ١٩
وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِم مُّحِيطُۢ ٢٠ بَلۡ هُوَ قُرۡءَانٞ
مَّجِيدٞ ٢١
الصفحه ٦٠٣ : يَدۡخُلُونَ فِي دِينِ ٱللَّهِ أَفۡوَاجٗا ٢
فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُۥ كَانَ
الصفحه ٦٠٤ : غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ٣ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي
ٱلۡعُقَدِ ٤ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
الصفحه ٧ : أُوْلَٰٓئِكَ
أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
٣٩ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱذۡكُرُواْ
نِعۡمَتِيَ
الصفحه ٩ : مَّشۡرَبَهُمۡۖ كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ مِن رِّزۡقِ ٱللَّهِ وَلَا
تَعۡثَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ
٦٠ وَإِذۡ
الصفحه ١٣ :
ٱلۡكِتَٰبِ وَتَكۡفُرُونَ بِبَعۡضٖۚ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفۡعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمۡ إِلَّا
خِزۡيٞ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ
الصفحه ١٤ : بِقُوَّةٖ
وَٱسۡمَعُواْۖ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَأُشۡرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡعِجۡلَ
بِكُفۡرِهِمۡۚ
الصفحه ١٦ : يَنفَعُهُمۡۚ
وَلَقَدۡ عَلِمُواْ لَمَنِ ٱشۡتَرَىٰهُ مَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ
مِنۡ خَلَٰقٖۚ وَلَبِئۡسَ مَا
الصفحه ٢٢ : نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجۡهِكَ فِي ٱلسَّمَآءِۖ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبۡلَةٗ تَرۡضَىٰهَاۚ فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
الصفحه ٢٨ : كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ ١٨٤ شَهۡرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ فِيهِ
ٱلۡقُرۡءَانُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَٰتٖ