الصفحه ٥٠٧ : وَلَٰكِن
لِّيَبۡلُوَاْ بَعۡضَكُم بِبَعۡضٖۗ وَٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ
ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ
الصفحه ٥٠٨ : وَأَنۡهَٰرٞ مِّنۡ
خَمۡرٖ لَّذَّةٖ لِّلشَّٰرِبِينَ
وَأَنۡهَٰرٞ مِّنۡ عَسَلٖ مُّصَفّٗىۖ
وَلَهُمۡ فِيهَا مِن
الصفحه ٥١٠ :
وَلَوۡ نَشَآءُ لَأَرَيۡنَٰكَهُمۡ
فَلَعَرَفۡتَهُم بِسِيمَٰهُمۡۚ
وَلَتَعۡرِفَنَّهُمۡ فِي لَحۡنِ
الصفحه ٥١١ : ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ
إِيمَٰنٗا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ
الصفحه ٥١٢ : وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَاۚ يَقُولُونَ
بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَيۡسَ فِي قُلُوبِهِمۡۚ قُلۡ
فَمَن يَمۡلِكُ
الصفحه ٥١٤ : بِغَيۡرِ عِلۡمٖۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي
رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ
لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ
الصفحه ٥١٦ : رَسُولَ
ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ
ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ
الصفحه ٥٢٣ :
الطُّورِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلطُّورِ ١
وَكِتَٰبٖ مَّسۡطُورٖ ٢ فِي رَقّٖ
مَّنشُورٖ
الصفحه ٥٣٤ : فِي
ٱلۡخِيَامِ ٧٢ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٧٣ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ
قَبۡلَهُمۡ
الصفحه ٥٣٧ :
إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ ٧٧ فِي
كِتَٰبٖ مَّكۡنُونٖ ٧٨ لَّا
يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا
الصفحه ٥٤٤ : أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ
أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيًۡٔاۚ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ
ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا
الصفحه ٥٤٨ :
فَكَانَ عَٰقِبَتَهُمَآ أَنَّهُمَا فِي ٱلنَّارِ
خَٰلِدَيۡنِ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَٰٓؤُاْ
الصفحه ٥٥٠ : ٧ لَّا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ
لَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَلَمۡ
يُخۡرِجُوكُم مِّن
الصفحه ٥٥٢ : تُنجِيكُم مِّنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ
١٠ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ
وَتُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ
الصفحه ٥٦١ : ءَامَنُواْ
ٱمۡرَأَتَ فِرۡعَوۡنَ إِذۡ قَالَتۡ رَبِّ ٱبۡنِ لِي عِندَكَ بَيۡتٗا فِي
ٱلۡجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن