الصفحه ٢١٩ : رَبَّكَ يَقۡضِي
بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فِيمَا
كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ ٩٣ فَإِن كُنتَ فِي
الصفحه ٢٢٨ : رَبِّهِمۡ وَعَصَوۡاْ رُسُلَهُۥ وَٱتَّبَعُوٓاْ
أَمۡرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٖ ٥٩ وَأُتۡبِعُواْ
فِي هَٰذِهِ
الصفحه ٢٢٩ : تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابٞ قَرِيبٞ ٦٤ فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُواْ
فِي دَارِكُمۡ
الصفحه ٢٣٦ : قَبۡلُ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَۚ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٞ ٦
۞لَّقَدۡ كَانَ فِي يُوسُفَ
الصفحه ٢٤٢ : إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٞ ٥٥
وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَتَبَوَّأُ مِنۡهَا
حَيۡثُ يَشَآ
الصفحه ٢٤٥ :
أَبَاكُمۡ قَدۡ أَخَذَ عَلَيۡكُم مَّوۡثِقٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَمِن قَبۡلُ مَا
فَرَّطتُمۡ فِي يُوسُفَۖ فَلَنۡ
الصفحه ٢٥٢ : مَآ أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِۦٓ أَن يُوصَلَ
وَيُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ أُوْلَٰٓئِكَ
لَهُمُ ٱللَّعۡنَةُ
الصفحه ٢٥٣ : لِلَّهِ شُرَكَآءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبُِّٔونَهُۥ
بِمَا لَا يَعۡلَمُ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَٰهِرٖ
الصفحه ٢٥٧ : فِي مِلَّتِنَاۖ فَأَوۡحَىٰٓ
إِلَيۡهِمۡ رَبُّهُمۡ لَنُهۡلِكَنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ ١٣ وَلَنُسۡكِنَنَّكُمُ
الصفحه ٢٦١ : مِّن قَبۡلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٖ ٤٤ وَسَكَنتُمۡ فِي
مَسَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ
الصفحه ٢٦٦ : عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ
مِّن سِجِّيلٍ ٧٤ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ ٧٥ وَإِنَّهَا
الصفحه ٢٦٧ : ٤ وَٱلۡأَنۡعَٰمَ خَلَقَهَاۖ لَكُمۡ فِيهَا دِفۡءٞ وَمَنَٰفِعُ
وَمِنۡهَا تَأۡكُلُونَ ٥ وَلَكُمۡ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ
الصفحه ٢٧٠ : ٱتَّقَوۡاْ مَاذَآ أَنزَلَ رَبُّكُمۡۚ
قَالُواْ خَيۡرٗاۗ لِّلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا
الصفحه ٢٧٣ : أَيُمۡسِكُهُۥ عَلَىٰ هُونٍ أَمۡ يَدُسُّهُۥ فِي ٱلتُّرَابِۗ أَلَا سَآءَ مَا
يَحۡكُمُونَ ٥٩ لِلَّذِينَ لَا
الصفحه ٢٧٥ : يَرَوۡاْ إِلَى
ٱلطَّيۡرِ مُسَخَّرَٰتٖ فِي جَوِّ ٱلسَّمَآءِ
مَا يُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱللَّهُۚ إِنَّ فِي