الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ
وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا
٨٤ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا
الصفحه ٣٠٩ : رَّحۡمَتِنَآ أَخَاهُ
هَٰرُونَ نَبِيّٗا ٥٣ وَٱذۡكُرۡ فِي
ٱلۡكِتَٰبِ إِسۡمَٰعِيلَۚ إِنَّهُۥ
كَانَ
صَادِقَ
الصفحه ٣١٥ :
قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ
رَبِّي وَلَا يَنسَى ٥٢ ٱلَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣١٦ : ٦٦ فَأَوۡجَسَ فِي نَفۡسِهِۦ
خِيفَةٗ مُّوسَىٰ ٦٧ قُلۡنَا لَا تَخَفۡ
إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ ٦٨
الصفحه ٣٣٧ :
يُذۡكَرُ فِيهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِيرٗاۗ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن
يَنصُرُهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٣٤٨ : يُشۡرِكُونَ ٩٢ قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ ٩٣ رَبِّ فَلَا
تَجۡعَلۡنِي فِي ٱلۡقَوۡمِ
الصفحه ٣٥٥ : وَإِيتَآءِ ٱلزَّكَوٰةِ يَخَافُونَ يَوۡمٗا
تَتَقَلَّبُ فِيهِ ٱلۡقُلُوبُ وَٱلۡأَبۡصَٰرُ
٣٧ لِيَجۡزِيَهُمُ
الصفحه ٣٧١ :
وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقٖ فِي
ٱلۡأٓخِرِينَ ٨٤ وَٱجۡعَلۡنِي
مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ ٨٥
الصفحه ٣٧٧ : فَهُمۡ يَعۡمَهُونَ ٤
أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَهُمۡ سُوٓءُ
ٱلۡعَذَابِ وَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ هُمُ
الصفحه ٤٠٧ : دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ
أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ ٢٥ وَلَهُۥ مَن فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ
الصفحه ٤١١ :
وَأَلۡقَىٰ فِي ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِيَ أَن
تَمِيدَ بِكُمۡ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖۚ
وَأَنزَلۡنَا مِنَ
الصفحه ٤١٧ :
ٱلۡمُجۡرِمِينَ مُنتَقِمُونَ ٢٢ وَلَقَدۡ
ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَلَا تَكُن فِي مِرۡيَةٖ مِّن
لِّقَآئِهِۦۖ
الصفحه ٤١٨ : وَكِيلٗا
٣ مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلٖ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ
أَزۡوَٰجَكُمُ
الصفحه ٤٢٦ : تَسۡلِيمًا ٥٦
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي
ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ
الصفحه ٤٢٩ :
بِٱلۡأٓخِرَةِ فِي ٱلۡعَذَابِ وَٱلضَّلَٰلِ ٱلۡبَعِيدِ
٨ أَفَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَىٰ مَا بَيۡنَ
أَيۡدِيهِمۡ وَمَا