الصفحه ٤٢ : مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ
يَوۡمٞ لَّا بَيۡعٞ فِيهِ وَلَا خُلَّةٞ وَلَا شَفَٰعَةٞۗ وَٱلۡكَٰفِرُونَ هُمُ
الصفحه ٥١ : كَفَرُواْ سَتُغۡلَبُونَ وَتُحۡشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَۖ
وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ١٢ قَدۡ كَانَ لَكُمۡ ءَايَةٞ فِي
الصفحه ٥٦ :
وَيُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِي ٱلۡمَهۡدِ وَكَهۡلٗا
وَمِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ ٤٦ قَالَتۡ رَبِّ أَنَّىٰ
الصفحه ٩٠ :
وَمَا لَكُمۡ لَا تُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ
وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآ
الصفحه ١٠٥ :
يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ
فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ
الصفحه ١٦٢ : ءَامَنُواْ مَعَكَ مِن قَرۡيَتِنَآ أَوۡ
لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَاۚ قَالَ أَوَلَوۡ كُنَّا كَٰرِهِينَ ٨٨ قَدِ
الصفحه ١٩٣ :
إِنَّمَا ٱلنَّسِيٓءُ زِيَادَةٞ فِي
ٱلۡكُفۡرِۖ يُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُۥ
الصفحه ١٩٩ : يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ عَذَابًا أَلِيمٗا فِي ٱلدُّنۡيَا
وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَا لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ مِن وَلِيّٖ
الصفحه ٢٢٠ : ءَامَنُواْ كَشَفۡنَا عَنۡهُمۡ عَذَابَ
ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَا وَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ ٩٨
الصفحه ٢٢٦ : ٱحۡمِلۡ فِيهَا مِن كُلّٖ زَوۡجَيۡنِ ٱثۡنَيۡنِ
وَأَهۡلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيۡهِ ٱلۡقَوۡلُ وَمَنۡ
الصفحه ٢٤١ : يُوسُفُ أَيُّهَا ٱلصِّدِّيقُ
أَفۡتِنَا فِي سَبۡعِ بَقَرَٰتٖ سِمَانٖ يَأۡكُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٞ وَسَبۡعِ
الصفحه ٢٥٥ : بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ ١ ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَا
الصفحه ٢٦٤ : أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ ٣٩ إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ
الصفحه ٢٧٢ : أَوۡ يَأۡخُذَهُمۡ فِي تَقَلُّبِهِمۡ فَمَا هُم بِمُعۡجِزِينَ ٤٦ أَوۡ
يَأۡخُذَهُمۡ عَلَىٰ تَخَوُّفٖ
الصفحه ٢٨١ : صِرَٰطٖ
مُّسۡتَقِيمٖ ١٢١ وَءَاتَيۡنَٰهُ فِي ٱلدُّنۡيَا
حَسَنَةٗۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ لَمِنَ