الصفحه ١٥٤ :
۞يَٰبَنِيٓ ءَادَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمۡ عِندَ كُلِّ
مَسۡجِدٖ وَكُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ وَلَا
الصفحه ١٦٦ : بِمُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُۥٓۗ أَلَآ
إِنَّمَا طَٰٓئِرُهُمۡ عِندَ ٱللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا
الصفحه ١٧٦ :
بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ
ٱلۡغَٰفِلِينَ ٢٠٥ إِنَّ ٱلَّذِينَ
عِندَ رَبِّكَ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ
الصفحه ١٧٧ :
ٱلۡمُؤۡمِنُونَ حَقّٗاۚ لَّهُمۡ
دَرَجَٰتٌ عِندَ رَبِّهِمۡ وَمَغۡفِرَةٞ وَرِزۡقٞ كَرِيمٞ
٤ كَمَآ أَخۡرَجَكَ
الصفحه ١٧٨ :
ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ إِنَّ
ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ١٠ إِذۡ يُغَشِّيكُمُ ٱلنُّعَاسَ أَمَنَةٗ
الصفحه ١٧٩ :
كَٱلَّذِينَ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَهُمۡ لَا يَسۡمَعُونَ ٢١ ۞إِنَّ شَرَّ
ٱلدَّوَآبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ
الصفحه ١٨١ : يَعۡلَمُونَ ٣٤
وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمۡ عِندَ ٱلۡبَيۡتِ إِلَّا مُكَآءٗ وَتَصۡدِيَةٗۚ
فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ
الصفحه ١٨٤ : وَكُلّٞ كَانُواْ ظَٰلِمِينَ
٥٤ إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَآبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْ فَهُمۡ لَا
الصفحه ١٩٢ : عِدَّةَ ٱلشُّهُورِ عِندَ
ٱللَّهِ ٱثۡنَا عَشَرَ شَهۡرٗا فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ يَوۡمَ خَلَقَ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
الصفحه ٢٠٢ : مَن يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ
وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا
يُنفِقُ قُرُبَٰتٍ عِندَ ٱللَّهِ
الصفحه ٢٠٨ : ءَامَنُوٓاْ أَنَّ لَهُمۡ قَدَمَ صِدۡقٍ عِندَ
رَبِّهِمۡۗ قَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٞ مُّبِينٌ
الصفحه ٢١٠ : ٱللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمۡ وَلَا يَنفَعُهُمۡ وَيَقُولُونَ
هَٰٓؤُلَآءِ شُفَعَٰٓؤُنَا عِندَ ٱللَّهِۚ قُلۡ
الصفحه ٢٢٥ : أَقُولُ لَكُمۡ عِندِي
خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعۡلَمُ ٱلۡغَيۡبَ وَلَآ أَقُولُ إِنِّي مَلَكٞ
وَلَآ
الصفحه ٢٣١ : سِجِّيلٖ مَّنضُودٖ ٨٢ مُّسَوَّمَةً
عِندَ رَبِّكَۖ وَمَا هِيَ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ بِبَعِيدٖ ٨٣
۞وَإِلَىٰ
الصفحه ٢٣٧ : ءٗ يَبۡكُونَ ١٦ قَالُواْ
يَٰٓأَبَانَآ إِنَّا ذَهَبۡنَا نَسۡتَبِقُ وَتَرَكۡنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَٰعِنَا