الصفحه ٤٨ :
تَسَۡٔمُوٓاْ أَن تَكۡتُبُوهُ صَغِيرًا أَوۡ كَبِيرًا إِلَىٰٓ
أَجَلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِ
الصفحه ٥٠ : بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ
عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ
ٱلۡأَلۡبَٰبِ ٧ رَبَّنَا لَا تُزِغۡ
الصفحه ٥١ :
لِلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا
ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا
الصفحه ٥٢ : قَآئِمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ
ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ١٨ إِنَّ
ٱلدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ
الصفحه ٥٧ : ٱلۡأٓيَٰتِ وَٱلذِّكۡرِ
ٱلۡحَكِيمِ ٥٨ إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَۖ خَلَقَهُۥ مِن
الصفحه ٥٩ : أَوۡ
يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ
بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآ
الصفحه ٦٦ : مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ ١٢٦
لِيَقۡطَعَ طَرَفٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوۡ
الصفحه ٧٢ : أَمۡوَٰتَۢاۚ بَلۡ أَحۡيَآءٌ عِندَ
رَبِّهِمۡ يُرۡزَقُونَ ١٦٩ فَرِحِينَ بِمَآ
ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ
الصفحه ٩١ : بِٱللَّهِ وَكِيلًا ٨١ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ
وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ
الصفحه ١١٨ : أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً
عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ
الصفحه ١٣٣ : بِمَا كَانُواْ يَفۡسُقُونَ
٤٩ قُل لَّآ أَقُولُ لَكُمۡ عِندِي خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعۡلَمُ
الصفحه ١٤١ : عِندَ
ٱللَّهِۖ وَمَا يُشۡعِرُكُمۡ أَنَّهَآ إِذَا
جَآءَتۡ لَا يُؤۡمِنُونَ ١٠٩ وَنُقَلِّبُ
الصفحه ١٤٣ : أَجۡرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعَذَابٞ شَدِيدُۢ بِمَا كَانُواْ
يَمۡكُرُونَ ١٢٤
الصفحه ١٤٤ : ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَذَّكَّرُونَ
١٢٦ ۞لَهُمۡ دَارُ ٱلسَّلَٰمِ عِندَ رَبِّهِمۡۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا
الصفحه ١٥٣ : ٱللَّهِ
مَا لَا تَعۡلَمُونَ ٢٨ قُلۡ أَمَرَ رَبِّي بِٱلۡقِسۡطِۖ
وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمۡ عِندَ كُلِّ