الصفحه ٤٤٢ : مَا
يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ ٣٠ أَلَمۡ يَرَوۡاْ
كَمۡ أَهۡلَكۡنَا
الصفحه ٢٤٦ : ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ لَا يَاْيَۡٔسُ
مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ ٨٧ فَلَمَّا دَخَلُواْ
الصفحه ٦٠٣ :
تَوَّابَۢا ٣
سُورَةُ
المَسَدِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَّتۡ يَدَآ
أَبِي لَهَبٖ
الصفحه ٥٨٥ :
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَبَسَ
وَتَوَلَّىٰٓ ١ أَن جَآءَهُ
ٱلۡأَعۡمَىٰ ٢ وَمَا
الصفحه ٣٥٦ :
يُقَلِّبُ ٱللَّهُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَۚ إِنَّ
فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِي
ٱلۡأَبۡصَٰرِ ٤٤
الصفحه ١٨٩ :
قَٰتِلُوهُمۡ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ
بِأَيۡدِيكُمۡ وَيُخۡزِهِمۡ وَيَنصُرۡكُمۡ عَلَيۡهِمۡ وَيَشۡفِ
الصفحه ٣٣٩ : عَذَابٞ مُّهِينٞ ٥٧ وَٱلَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ
ثُمَّ قُتِلُوٓاْ أَوۡ مَاتُواْ
الصفحه ٥١٧ : أَخِيهِ مَيۡتٗا
فَكَرِهۡتُمُوهُۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ
تَوَّابٞ رَّحِيمٞ ١٢ يَٰٓأَيُّهَا
الصفحه ٥٤٢ :
سُورَةُ
المُجَادلَةِ
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَدۡ سَمِعَ
ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّتِي
الصفحه ٥٥٠ :
لَقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِيهِمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٞ
لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ
الصفحه ٥٥٨ :
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَٰٓأَيُّهَا
ٱلنَّبِيُّ إِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآ
الصفحه ٣٦ :
لَّا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغۡوِ فِيٓ
أَيۡمَٰنِكُمۡ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا
كَسَبَتۡ
الصفحه ٥٤ : ءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَيۡنَهَا
وَبَيۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِيدٗاۗ
وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ
الصفحه ٧٣ :
فَٱنقَلَبُواْ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ
لَّمۡ يَمۡسَسۡهُمۡ سُوٓءٞ
وَٱتَّبَعُواْ رِضۡوَٰنَ
الصفحه ٩٤ : سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ
وَأَنفُسِهِمۡۚ فَضَّلَ ٱللَّهُ
ٱلۡمُجَٰهِدِينَ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ