الصفحه ٥١٦ : رَسُولَ
ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ
ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ
الصفحه ٥٤٩ : مِّنَ ٱلۡحَقِّ يُخۡرِجُونَ ٱلرَّسُولَ وَإِيَّاكُمۡ أَن تُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ رَبِّكُمۡ إِن
كُنتُمۡ
الصفحه ١٢٦ :
۞يَوۡمَ يَجۡمَعُ ٱللَّهُ ٱلرُّسُلَ فَيَقُولُ
مَاذَآ أُجِبۡتُمۡۖ قَالُواْ لَا عِلۡمَ لَنَآۖ
الصفحه ١٥٨ : قَوۡمِهِۦ
فَقَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓ إِنِّيٓ أَخَافُ
عَلَيۡكُمۡ
الصفحه ٣١٢ :
طه
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
طه ١ مَآ
أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ
لِتَشۡقَىٰٓ
الصفحه ٤٩ : بَعۡضُكُم بَعۡضٗا فَلۡيُؤَدِّ
ٱلَّذِي ٱؤۡتُمِنَ أَمَٰنَتَهُۥ وَلۡيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥۗ وَلَا تَكۡتُمُواْ
الصفحه ٥٧ :
رَبَّنَآ ءَامَنَّا بِمَآ أَنزَلۡتَ
وَٱتَّبَعۡنَا ٱلرَّسُولَ فَٱكۡتُبۡنَا مَعَ ٱلشَّٰهِدِينَ ٥٣
الصفحه ٦١ :
قُلۡ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا
وَمَآ أُنزِلَ عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ
الصفحه ٦٩ : أَعۡقَٰبِكُمۡ
فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ ١٤٩ بَلِ ٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ
وَهُوَ خَيۡرُ ٱلنَّٰصِرِينَ ١٥٠
سَنُلۡقِي
الصفحه ٩٧ : عَظِيمٗا ١١٤ وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ
ٱلۡهُدَىٰ وَيَتَّبِعۡ غَيۡرَ سَبِيلِ
الصفحه ٢٥٥ :
وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَسۡتَ مُرۡسَلٗاۚ
قُلۡ كَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدَۢا بَيۡنِي
الصفحه ١٨٨ :
كَيۡفَ يَكُونُ لِلۡمُشۡرِكِينَ عَهۡدٌ عِندَ
ٱللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِۦٓ إِلَّا ٱلَّذِينَ
الصفحه ٢٠١ : لَٰكِنِ ٱلرَّسُولُ
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ جَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ
وَأُوْلَٰٓئِكَ
الصفحه ٣٧١ : تَتَّقُونَ
١٠٦ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٠٧
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٠٨ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ١١٩ : مُّقۡتَصِدَةٞۖ وَكَثِيرٞ مِّنۡهُمۡ سَآءَ مَا يَعۡمَلُونَ
٦٦ ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ