الصفحه ٢٥٥ : بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ ١ ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَا
الصفحه ٢٦٤ : أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ ٣٩ إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ
الصفحه ٢٧٢ : أَوۡ يَأۡخُذَهُمۡ فِي تَقَلُّبِهِمۡ فَمَا هُم بِمُعۡجِزِينَ ٤٦ أَوۡ
يَأۡخُذَهُمۡ عَلَىٰ تَخَوُّفٖ
الصفحه ٢٨١ : صِرَٰطٖ
مُّسۡتَقِيمٖ ١٢١ وَءَاتَيۡنَٰهُ فِي ٱلدُّنۡيَا
حَسَنَةٗۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ
وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا
٨٤ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا
الصفحه ٣٠٩ : رَّحۡمَتِنَآ أَخَاهُ
هَٰرُونَ نَبِيّٗا ٥٣ وَٱذۡكُرۡ فِي
ٱلۡكِتَٰبِ إِسۡمَٰعِيلَۚ إِنَّهُۥ
كَانَ
صَادِقَ
الصفحه ٣١٥ :
قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ
رَبِّي وَلَا يَنسَى ٥٢ ٱلَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣١٦ : ٦٦ فَأَوۡجَسَ فِي نَفۡسِهِۦ
خِيفَةٗ مُّوسَىٰ ٦٧ قُلۡنَا لَا تَخَفۡ
إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ ٦٨
الصفحه ٣٣٧ :
يُذۡكَرُ فِيهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِيرٗاۗ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن
يَنصُرُهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٣٤٨ : يُشۡرِكُونَ ٩٢ قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ ٩٣ رَبِّ فَلَا
تَجۡعَلۡنِي فِي ٱلۡقَوۡمِ
الصفحه ٣٧١ :
وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقٖ فِي
ٱلۡأٓخِرِينَ ٨٤ وَٱجۡعَلۡنِي
مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ ٨٥
الصفحه ٣٧٧ : فَهُمۡ يَعۡمَهُونَ ٤
أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَهُمۡ سُوٓءُ
ٱلۡعَذَابِ وَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ هُمُ
الصفحه ٤٠٧ : دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ
أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ ٢٥ وَلَهُۥ مَن فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ
الصفحه ٤١١ :
وَأَلۡقَىٰ فِي ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِيَ أَن
تَمِيدَ بِكُمۡ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖۚ
وَأَنزَلۡنَا مِنَ
الصفحه ٤١٧ :
ٱلۡمُجۡرِمِينَ مُنتَقِمُونَ ٢٢ وَلَقَدۡ
ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَلَا تَكُن فِي مِرۡيَةٖ مِّن
لِّقَآئِهِۦۖ