الصفحه ١٣٥ : ءَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ تَوَفَّتۡهُ رُسُلُنَا وَهُمۡ لَا يُفَرِّطُونَ ٦١ ثُمَّ رُدُّوٓاْ
إِلَى ٱللَّهِ
الصفحه ١٣٦ : كَٱلَّذِي
ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّيَٰطِينُ فِي
ٱلۡأَرۡضِ حَيۡرَانَ لَهُۥٓ أَصۡحَٰبٞ
يَدۡعُونَهُۥٓ إِلَى ٱلۡهُدَى
الصفحه ١٣٩ : عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ قَالَ
أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمۡ يُوحَ إِلَيۡهِ شَيۡءٞ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ
الصفحه ١٤٥ : فَلَا يَصِلُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَا
كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَىٰ شُرَكَآئِهِمۡۗ سَآءَ مَا
الصفحه ١٤٧ : فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٖ
يَطۡعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيۡتَةً أَوۡ
الصفحه ١٥٠ :
أَمۡرُهُمۡ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ
يَفۡعَلُونَ ١٥٩ مَن جَآءَ بِٱلۡحَسَنَةِ فَلَهُۥ
الصفحه ١٦٥ : ءَالَ فِرۡعَوۡنَ بِٱلسِّنِينَ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ
لَعَلَّهُمۡ يَذَّكَّرُونَ ١٣٠
الصفحه ١٧٣ : ٱلشَّيۡطَٰنُ فَكَانَ مِنَ
ٱلۡغَاوِينَ ١٧٥ وَلَوۡ شِئۡنَا
لَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُۥٓ أَخۡلَدَ
إِلَى
الصفحه ١٧٥ : أَنفُسَهُمۡ يَنصُرُونَ ١٩٢ وَإِن تَدۡعُوهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ لَا
يَتَّبِعُوكُمۡۚ سَوَآءٌ عَلَيۡكُمۡ
الصفحه ١٧٧ : ٱلۡحَقِّ بَعۡدَ مَا تَبَيَّنَ
كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى ٱلۡمَوۡتِ وَهُمۡ يَنظُرُونَ ٦ وَإِذۡ يَعِدُكُمُ
الصفحه ١٧٨ : ٱلشَّيۡطَٰنِ وَلِيَرۡبِطَ عَلَىٰ
قُلُوبِكُمۡ وَيُثَبِّتَ بِهِ ٱلۡأَقۡدَامَ ١١ إِذۡ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى
الصفحه ١٨٢ : أَعۡيُنِهِمۡ لِيَقۡضِيَ ٱللَّهُ أَمۡرٗا
كَانَ مَفۡعُولٗاۗ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ ٤٤ يَٰٓأَيُّهَا
الصفحه ١٨٣ : وَأَنَّ ٱللَّهَ
لَيۡسَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ ٥١ كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن
قَبۡلِهِمۡۚ
الصفحه ١٩٣ : ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَا لَكُمۡ
إِذَا قِيلَ لَكُمُ ٱنفِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى
الصفحه ١٩٦ : مِن
فَضۡلِهِۦ وَرَسُولُهُۥٓ إِنَّآ إِلَى ٱللَّهِ رَٰغِبُونَ ٥٩
۞إِنَّمَا ٱلصَّدَقَٰتُ لِلۡفُقَرَآ