الصفحه ١١٦ : ٱلتَّوۡرَىٰةِۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ
ٱلۡإِنجِيلَ فِيهِ هُدٗى وَنُورٞ وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ
الصفحه ١٢٨ : تَمۡتَرُونَ ٢ وَهُوَ ٱللَّهُ فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ
يَعۡلَمُ سِرَّكُمۡ وَجَهۡرَكُمۡ وَيَعۡلَمُ مَا
الصفحه ١٢٩ : يَسۡتَهۡزِءُونَ
١٠ قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ ٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ
عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ ١١ قُل
الصفحه ١٣١ : مَا
فَرَّطۡنَا فِيهَا وَهُمۡ يَحۡمِلُونَ
أَوۡزَارَهُمۡ عَلَىٰ ظُهُورِهِمۡۚ أَلَا سَآءَ مَا يَزِرُونَ
الصفحه ١٣٢ : أَن يُنَزِّلَ ءَايَةٗ وَلَٰكِنَّ
أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ ٣٧ وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ١٣٤ : بِٱلظَّٰلِمِينَ ٥٨
۞وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلۡغَيۡبِ لَا يَعۡلَمُهَآ إِلَّا
هُوَۚ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡبَرِّ
الصفحه ١٤٣ : كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ
وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي
الصفحه ١٥٠ : ١٥٨ إِنَّ ٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ
دِينَهُمۡ وَكَانُواْ شِيَعٗا لَّسۡتَ مِنۡهُمۡ فِي شَيۡءٍۚ إِنَّمَآ
الصفحه ١٥١ : فَلَا يَكُن فِي صَدۡرِكَ
حَرَجٞ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِينَ
٢ ٱتَّبِعُواْ مَآ
الصفحه ١٥٣ : ٱلۡخَٰسِرِينَ ٢٣ قَالَ
ٱهۡبِطُواْ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوّٞۖ
وَلَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُسۡتَقَرّٞ وَمَتَٰعٌ
الصفحه ١٥٨ : عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ٥٩ قَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِهِۦٓ إِنَّا
لَنَرَىٰكَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ٦٠ قَالَ
الصفحه ١٦٠ :
وَٱذۡكُرُوٓاْ إِذۡ جَعَلَكُمۡ خُلَفَآءَ
مِنۢ بَعۡدِ عَادٖ وَبَوَّأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ١٦٥ : ءَامَنتُم بِهِۦ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ
لَكُمۡۖ إِنَّ هَٰذَا لَمَكۡرٞ مَّكَرۡتُمُوهُ فِي ٱلۡمَدِينَةِ
الصفحه ١٧٤ : يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٖ وَأَنۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ
الصفحه ١٨٢ : مِنكُمۡۚ وَلَوۡ تَوَاعَدتُّمۡ
لَٱخۡتَلَفۡتُمۡ فِي ٱلۡمِيعَٰدِ وَلَٰكِن لِّيَقۡضِيَ ٱللَّهُ أَمۡرٗا كَانَ