الصفحه ٣٦٢ : وَيَوۡمَ
يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيۡهِ يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي ٱتَّخَذۡتُ مَعَ ٱلرَّسُولِ سَبِيلٗا
٢٧
الصفحه ٣٦٦ :
وَٱلَّذِينَ لَا يَدۡعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ
وَلَا يَقۡتُلُونَ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي
الصفحه ٣٧٠ : إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ ٦٢
فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ
الصفحه ٣٧٢ : ١١٧
فَٱفۡتَحۡ بَيۡنِي وَبَيۡنَهُمۡ فَتۡحٗا
وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِيَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ١١٨
الصفحه ٣٧٦ : يَنۢبَغِي
لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ ٢١١ إِنَّهُمۡ
عَنِ ٱلسَّمۡعِ لَمَعۡزُولُونَ ٢١٢ فَلَا
تَدۡعُ مَعَ
الصفحه ٣٨٠ : وَأَسۡلَمۡتُ مَعَ
سُلَيۡمَٰنَ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
٤٤
الصفحه ٣٨٣ : أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قُلۡ هَاتُواْ
بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ
٦٤ قُل لَّا يَعۡلَمُ مَن فِي
الصفحه ٣٨٩ : لِسَانٗا فَأَرۡسِلۡهُ مَعِيَ رِدۡءٗا يُصَدِّقُنِيٓۖ
إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ ٣٤ قَالَ سَنَشُدُّ
الصفحه ٣٩٦ : ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٨٧ وَلَا تَدۡعُ مَعَ
ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۘ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا
هُوَۚ كُلُّ شَيۡءٍ هَالِكٌ
الصفحه ٣٩٧ :
وَلَيَحۡمِلُنَّ أَثۡقَالَهُمۡ وَأَثۡقَالٗا مَّعَ أَثۡقَالِهِمۡۖ وَلَيُسَۡٔلُنَّ يَوۡمَ
ٱلۡقِيَٰمَةِ عَمَّا
الصفحه ٤٤٩ : فَبَشَّرۡنَٰهُ بِغُلَٰمٍ حَلِيمٖ
١٠١ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡيَ قَالَ
يَٰبُنَيَّ إِنِّيٓ أَرَىٰ فِي
الصفحه ٤٩٣ : أُلۡقِيَ
عَلَيۡهِ أَسۡوِرَةٞ مِّن ذَهَبٍ أَوۡ جَآءَ مَعَهُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ مُقۡتَرِنِينَ
٥٣ فَٱسۡتَخَفَّ
الصفحه ٥١١ : ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ
إِيمَٰنٗا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ
الصفحه ٥٢٢ : وَلَا تَجۡعَلُواْ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّي
لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ ٥١
الصفحه ٥٦١ : ٱللَّهِ شَيۡٔٗا وَقِيلَ ٱدۡخُلَا
ٱلنَّارَ مَعَ ٱلدَّٰخِلِينَ ١٠ وَضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلٗا لِّلَّذِينَ