الصفحه ٢٢٦ : ٱبۡنَهُۥ وَكَانَ فِي مَعۡزِلٖ يَٰبُنَيَّ ٱرۡكَب مَّعَنَا
وَلَا تَكُن مَّعَ ٱلۡكَٰفِرِينَ ٤٢ قَالَ
الصفحه ٢٣٩ :
لَيَسۡجُنُنَّهُۥ حَتَّىٰ حِينٖ ٣٥ وَدَخَلَ مَعَهُ ٱلسِّجۡنَ
فَتَيَانِۖ قَالَ أَحَدُهُمَآ إِنِّيٓ أَرَىٰنِيٓ
الصفحه ٢٦٣ : فَسَجَدَ
ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ ٣٠ إِلَّآ إِبۡلِيسَ
أَبَىٰٓ أَن يَكُونَ مَعَ ٱلسَّٰجِدِينَ
الصفحه ٢٦٤ :
قَالَ يَٰٓإِبۡلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ
ٱلسَّٰجِدِينَ ٣٢ قَالَ لَمۡ أَكُن لِّأَسۡجُدَ
الصفحه ٢٦٧ : ٱلۡمُسۡتَهۡزِءِينَ
٩٥ ٱلَّذِينَ يَجۡعَلُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۚ
فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ ٩٦ وَلَقَدۡ
الصفحه ٢٨١ : مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ
وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحۡسِنُونَ ١٢٨
الصفحه ٢٨٢ : مَعَ نُوحٍۚ إِنَّهُۥ كَانَ
عَبۡدٗا شَكُورٗا ٣ وَقَضَيۡنَآ إِلَىٰ بَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ
الصفحه ٢٨٤ : بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ
وَلَلۡأٓخِرَةُ أَكۡبَرُ دَرَجَٰتٖ
وَأَكۡبَرُ تَفۡضِيلٗا ٢١ لَّا تَجۡعَلۡ مَعَ
الصفحه ٢٨٦ :
ذَٰلِكَ مِمَّآ أَوۡحَىٰٓ إِلَيۡكَ رَبُّكَ
مِنَ ٱلۡحِكۡمَةِۗ وَلَا تَجۡعَلۡ مَعَ
ٱللَّهِ
الصفحه ٢٩٧ :
وَٱصۡبِرۡ نَفۡسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ
رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِيِّ يُرِيدُونَ
الصفحه ٣٠٢ :
۞قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكَ
إِنَّكَ لَن تَسۡتَطِيعَ مَعِيَ صَبۡرٗا ٧٥ قَالَ
إِن سَأَلۡتُكَ عَن شَيۡ
الصفحه ٣٠٩ : ذُرِّيَّةِ
ءَادَمَ وَمِمَّنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحٖ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡرَٰٓءِيلَ
وَمِمَّنۡ
الصفحه ٣٢٣ :
بُرۡهَٰنَكُمۡۖ هَٰذَا ذِكۡرُ مَن مَّعِيَ
وَذِكۡرُ مَن قَبۡلِيۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا
يَعۡلَمُونَ ٱلۡحَقَّۖ فَهُم
الصفحه ٣٢٨ : وَعِلۡمٗاۚ
وَسَخَّرۡنَا مَعَ دَاوُۥدَ ٱلۡجِبَالَ يُسَبِّحۡنَ
وَٱلطَّيۡرَۚ وَكُنَّا فَٰعِلِينَ ٧٩
الصفحه ٣٤٩ : إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ
١١٦ وَمَن يَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ لَا بُرۡهَٰنَ لَهُۥ