الصفحه ٢٠٦ : رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَيۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ
وَظَنُّوٓاْ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّآ إِلَيۡهِ ثُمَّ
الصفحه ٢١٦ : ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًاۚ هُوَ ٱلسَّمِيعُ
ٱلۡعَلِيمُ ٦٥ أَلَآ إِنَّ لِلَّهِ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن
الصفحه ٢١٨ :
ٱلۡحَقَّ بِكَلِمَٰتِهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُجۡرِمُونَ ٨٢ فَمَآ ءَامَنَ
لِمُوسَىٰٓ إِلَّا ذُرِّيَّةٞ مِّن
الصفحه ٢٢٧ : مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۖ إِنِّيٓ أَعِظُكَ
أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ ٤٦ قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ
الصفحه ٢٢٨ : وَٱشۡهَدُوٓاْ أَنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا
تُشۡرِكُونَ ٥٤ مِن دُونِهِۦۖ فَكِيدُونِي جَمِيعٗا ثُمَّ لَا تُنظِرُونِ ٥٥
الصفحه ٢٣١ :
فَلَمَّا جَآءَ أَمۡرُنَا جَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا
سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهَا حِجَارَةٗ مِّن
الصفحه ٢٣٥ : إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَۚ وَلِذَٰلِكَ
خَلَقَهُمۡۗ وَتَمَّتۡ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٣٧ : وَشَرَوۡهُ بِثَمَنِۢ بَخۡسٖ
دَرَٰهِمَ مَعۡدُودَةٖ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ
ٱلزَّٰهِدِينَ ٢٠ وَقَالَ ٱلَّذِي
الصفحه ٢٦١ : مِّن قَبۡلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٖ ٤٤ وَسَكَنتُمۡ فِي
مَسَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ
الصفحه ٢٦٦ : عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ
مِّن سِجِّيلٍ ٧٤ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ ٧٥ وَإِنَّهَا
الصفحه ٢٦٧ : نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ٩٧ فَسَبِّحۡ
بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ
الصفحه ٢٧٠ :
كُنَّا نَعۡمَلُ مِن سُوٓءِۢۚ بَلَىٰٓۚ
إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
٢٨ فَٱدۡخُلُوٓاْ
الصفحه ٢٧٨ : بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ٩٦ مَنۡ
عَمِلَ صَٰلِحٗا مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ
الصفحه ٢٧٩ : ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِۖ
وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰذِبُونَ
١٠٥ مَن كَفَرَ بِٱللَّهِ
الصفحه ٢٨٣ :
وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا
مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ