الصفحه ٣٩٢ : ٱلۡكِتَٰبَ مِن
قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ يُؤۡمِنُونَ ٥٢ وَإِذَا
يُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِهِۦٓ
الصفحه ٤٠٣ : بِٱلۡكَٰفِرِينَ
٥٤ يَوۡمَ يَغۡشَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۡ
وَيَقُولُ ذُوقُواْ مَا
الصفحه ٤٠٨ : وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ
ٱلۡمُفۡلِحُونَ ٣٨ وَمَآ ءَاتَيۡتُم
مِّن رِّبٗا لِّيَرۡبُوَاْ فِيٓ أَمۡوَٰلِ ٱلنَّاسِ فَلَا
الصفحه ٤١١ : وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ٤
أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ
وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٧٩ : أَرۡدَىٰكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ ٢٣ فَإِن يَصۡبِرُواْ
فَٱلنَّارُ مَثۡوٗى لَّهُمۡۖ وَإِن
الصفحه ٤٨٢ :
۞إِلَيۡهِ يُرَدُّ عِلۡمُ
ٱلسَّاعَةِۚ وَمَا تَخۡرُجُ مِن ثَمَرَٰتٖ
مِّنۡ أَكۡمَامِهَا وَمَا
الصفحه ٤٩٧ : وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ
رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندٞ مُّغۡرَقُونَ
٢٤ كَمۡ تَرَكُواْ مِن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ ٢٥
الصفحه ٥٣٩ : وَبِأَيۡمَٰنِهِمۖ بُشۡرَىٰكُمُ
ٱلۡيَوۡمَ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن
تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ ذَٰلِكَ هُوَ
الصفحه ١٥ :
قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ ٱلدَّارُ
ٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِ خَالِصَةٗ مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ
الصفحه ١٩ : هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَئِنِ
ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ
الصفحه ٢٢ :
۞سَيَقُولُ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمۡ
عَن قِبۡلَتِهِمُ ٱلَّتِي كَانُواْ
الصفحه ٢٤ : تَشۡعُرُونَ ١٥٤ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم
بِشَيۡءٖ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَٰلِ
الصفحه ٣٣ : ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا
وَيَسۡخَرُونَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۘ وَٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ فَوۡقَهُمۡ يَوۡمَ
الصفحه ٤٢ :
۞تِلۡكَ ٱلرُّسُلُ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ
عَلَىٰ بَعۡضٖۘ مِّنۡهُم مَّن كَلَّمَ ٱللَّهُۖ
وَرَفَعَ
الصفحه ٤٦ :
وَمَآ أَنفَقۡتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوۡ نَذَرۡتُم مِّن
نَّذۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُهُۥۗ وَمَا