الصفحه ١٨٤ : يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ
٥٣ كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن
الصفحه ١٩١ :
ثُمَّ يَتُوبُ ٱللَّهُ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ
مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ٢٧
الصفحه ١٩٨ :
كَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ كَانُوٓاْ أَشَدَّ
مِنكُمۡ قُوَّةٗ وَأَكۡثَرَ أَمۡوَٰلٗا وَأَوۡلَٰدٗا
الصفحه ٢١٥ : مَّوۡعِظَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَشِفَآءٞ لِّمَا فِي ٱلصُّدُورِ وَهُدٗى
وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ ٥٧ قُلۡ
الصفحه ٢٢٥ :
تَجۡهَلُونَ ٢٩ وَيَٰقَوۡمِ مَن يَنصُرُنِي مِنَ
ٱللَّهِ إِن طَرَدتُّهُمۡۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ٣٠ وَلَآ
الصفحه ٢٤٠ : نُّشۡرِكَ بِٱللَّهِ مِن شَيۡءٖۚ
ذَٰلِكَ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ عَلَيۡنَا وَعَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ
الصفحه ٢٤٤ : جَزَٰٓؤُهُۥٓ إِن
كُنتُمۡ كَٰذِبِينَ ٧٤ قَالُواْ
جَزَٰٓؤُهُۥ مَن وُجِدَ فِي رَحۡلِهِۦ فَهُوَ جَزَٰٓؤُهُۥۚ
الصفحه ٢٤٥ :
قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ أَن نَّأۡخُذَ إِلَّا مَن وَجَدۡنَا
مَتَٰعَنَا عِندَهُۥٓ إِنَّآ إِذٗا
الصفحه ٢٤٦ :
يَٰبَنِيَّ ٱذۡهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ
وَلَا تَاْيَۡٔسُواْ مِن رَّوۡحِ
الصفحه ٢٥٠ :
وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلسَّيِّئَةِ قَبۡلَ
ٱلۡحَسَنَةِ وَقَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِمُ ٱلۡمَثُلَٰتُۗ
الصفحه ٢٥١ :
لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِينَ
يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا يَسۡتَجِيبُونَ لَهُم
بِشَيۡ
الصفحه ٢٥٥ : ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ
كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ
ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ
الصفحه ٢٥٨ : عَذَابِ ٱللَّهِ مِن شَيۡءٖۚ قَالُواْ لَوۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ
لَهَدَيۡنَٰكُمۡۖ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ
الصفحه ٢٥٩ : لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ ٢٥ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ
خَبِيثَةٖ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجۡتُثَّتۡ مِن فَوۡقِ
ٱلۡأَرۡضِ
الصفحه ٢٦٢ : يَأۡكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلۡهِهِمُ ٱلۡأَمَلُۖ فَسَوۡفَ
يَعۡلَمُونَ ٣ وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ