الصفحه ١٦٢ : ءَامَنُواْ مَعَكَ مِن قَرۡيَتِنَآ أَوۡ
لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَاۚ قَالَ أَوَلَوۡ كُنَّا كَٰرِهِينَ ٨٨ قَدِ
الصفحه ١٩٣ :
إِنَّمَا ٱلنَّسِيٓءُ زِيَادَةٞ فِي
ٱلۡكُفۡرِۖ يُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُۥ
الصفحه ١٩٩ : يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ عَذَابًا أَلِيمٗا فِي ٱلدُّنۡيَا
وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَا لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ مِن وَلِيّٖ
الصفحه ٢٢٠ : ءَامَنُواْ كَشَفۡنَا عَنۡهُمۡ عَذَابَ
ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَا وَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ ٩٨
الصفحه ٢٢٦ : ٱحۡمِلۡ فِيهَا مِن كُلّٖ زَوۡجَيۡنِ ٱثۡنَيۡنِ
وَأَهۡلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيۡهِ ٱلۡقَوۡلُ وَمَنۡ
الصفحه ٢٤١ : يُوسُفُ أَيُّهَا ٱلصِّدِّيقُ
أَفۡتِنَا فِي سَبۡعِ بَقَرَٰتٖ سِمَانٖ يَأۡكُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٞ وَسَبۡعِ
الصفحه ٢٥٥ : بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ
ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ ١ ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَمَا
الصفحه ٢٦٤ : أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ ٣٩ إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ
الصفحه ٢٧٢ : أَوۡ يَأۡخُذَهُمۡ فِي تَقَلُّبِهِمۡ فَمَا هُم بِمُعۡجِزِينَ ٤٦ أَوۡ
يَأۡخُذَهُمۡ عَلَىٰ تَخَوُّفٖ
الصفحه ٢٨١ : صِرَٰطٖ
مُّسۡتَقِيمٖ ١٢١ وَءَاتَيۡنَٰهُ فِي ٱلدُّنۡيَا
حَسَنَةٗۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ
وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا
٨٤ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا
الصفحه ٣٠٩ : رَّحۡمَتِنَآ أَخَاهُ
هَٰرُونَ نَبِيّٗا ٥٣ وَٱذۡكُرۡ فِي
ٱلۡكِتَٰبِ إِسۡمَٰعِيلَۚ إِنَّهُۥ
كَانَ
صَادِقَ
الصفحه ٣١٥ :
قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ
رَبِّي وَلَا يَنسَى ٥٢ ٱلَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣١٦ : ٦٦ فَأَوۡجَسَ فِي نَفۡسِهِۦ
خِيفَةٗ مُّوسَىٰ ٦٧ قُلۡنَا لَا تَخَفۡ
إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ ٦٨
الصفحه ٣٣٧ :
يُذۡكَرُ فِيهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِيرٗاۗ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن
يَنصُرُهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ