الصفحه ١٦١ : أُنَاسٞ يَتَطَهَّرُونَ
٨٢ فَأَنجَيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ
كَانَتۡ مِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ ٨٣
الصفحه ١٦٣ : إِلَّا
ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ ٩٩ أَوَ
لَمۡ يَهۡدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِ
أَهۡلِهَآ
الصفحه ١٦٤ :
حَقِيقٌ عَلَىٰٓ أَن لَّآ أَقُولَ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا
ٱلۡحَقَّۚ قَدۡ جِئۡتُكُم بِبَيِّنَةٖ مِّن
الصفحه ١٦٨ : حَبِطَتۡ
أَعۡمَٰلُهُمۡۚ هَلۡ يُجۡزَوۡنَ إِلَّا
مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ١٤٧ وَٱتَّخَذَ قَوۡمُ
مُوسَىٰ مِنۢ
الصفحه ١٦٩ : مِّن قَبۡلُ
وَإِيَّٰيَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَّآۖ إِنۡ هِيَ إِلَّا
فِتۡنَتُكَ
الصفحه ١٧٠ : ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ
يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ فََٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٧٢ :
يَأۡخُذُوهُۚ أَلَمۡ يُؤۡخَذۡ عَلَيۡهِم
مِّيثَٰقُ ٱلۡكِتَٰبِ أَن لَّا يَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّ
الصفحه ١٨٧ : كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ٣ إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ
ٱلۡمُشۡرِكِينَ ثُمَّ لَمۡ يَنقُصُوكُمۡ
الصفحه ١٨٩ : وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمۡ يَخۡشَ إِلَّا ٱللَّهَۖ
فَعَسَىٰٓ أُوْلَٰٓئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ
الصفحه ١٩٤ : مَعَ
ٱلۡقَٰعِدِينَ ٤٦ لَوۡ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمۡ إِلَّا خَبَالٗا وَلَأَوۡضَعُواْ خِلَٰلَكُمۡ
الصفحه ١٩٩ : فِي ٱلصَّدَقَٰتِ وَٱلَّذِينَ
لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهۡدَهُمۡ فَيَسۡخَرُونَ مِنۡهُمۡ سَخِرَ ٱللَّهُ
الصفحه ٢٠١ : مَآ أَحۡمِلُكُمۡ عَلَيۡهِ تَوَلَّواْ
وَّأَعۡيُنُهُمۡ تَفِيضُ مِنَ ٱلدَّمۡعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُواْ
الصفحه ٢٠٢ : ٱلۡأَعۡرَابُ أَشَدُّ كُفۡرٗا
وَنِفَاقٗا وَأَجۡدَرُ أَلَّا يَعۡلَمُواْ حُدُودَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ
الصفحه ٢٠٤ : وَإِرۡصَادٗا لِّمَنۡ حَارَبَ
ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ مِن قَبۡلُۚ وَلَيَحۡلِفُنَّ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّا
الصفحه ٢٠٥ : إِبۡرَٰهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا
عَن مَّوۡعِدَةٖ وَعَدَهَآ إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُۥٓ أَنَّهُۥ عَدُوّٞ