الصفحه ٣١٢ : أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ
أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا ٩٨
سُورَةُ
الصفحه ٣١٨ : نَفۡعٗا
٨٩ وَلَقَدۡ قَالَ لَهُمۡ هَٰرُونُ مِن قَبۡلُ يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِۦۖ
وَإِنَّ رَبَّكُمُ
الصفحه ٣٣١ : سَوَآءٖۖ وَإِنۡ أَدۡرِيٓ أَقَرِيبٌ أَم بَعِيدٞ مَّا تُوعَدُونَ
١٠٩ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ مِنَ
الصفحه ٣٤٦ : غَمۡرَةٖ
مِّنۡ هَٰذَا وَلَهُمۡ أَعۡمَٰلٞ مِّن دُونِ
ذَٰلِكَ هُمۡ لَهَا عَٰمِلُونَ ٦٣ حَتَّىٰٓ
إِذَآ
الصفحه ٣٤٨ :
بَلۡ أَتَيۡنَٰهُم بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّهُمۡ
لَكَٰذِبُونَ ٩٠ مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدٖ وَمَا
الصفحه ٣٥١ : خَيۡرٞ لَّكُمۡۚ لِكُلِّ ٱمۡرِيٕٖ
مِّنۡهُم مَّا ٱكۡتَسَبَ مِنَ
ٱلۡإِثۡمِۚ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبۡرَهُۥ
الصفحه ٣٥٢ : وَرَحۡمَتُهُۥ مَا
زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدٗا وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ
الصفحه ٣٦٢ : ٱتَّخَذُواْ هَٰذَا
ٱلۡقُرۡءَانَ مَهۡجُورٗا ٣٠
وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا مِّنَ
الصفحه ٣٦٣ : مَنۡ
أَضَلُّ سَبِيلًا ٤٢ أَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ
عَلَيۡهِ
الصفحه ٣٦٥ : إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ
رَبِّهِۦ سَبِيلٗا ٥٧ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا
الصفحه ٣٦٩ : وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَٰذِرُونَ ٥٦ فَأَخۡرَجۡنَٰهُم مِّن جَنَّٰتٖ
وَعُيُونٖ ٥٧ وَكُنُوزٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ
٥٨
الصفحه ٣٨١ :
لِقَوۡمِهِۦٓ أَتَأۡتُونَ ٱلۡفَٰحِشَةَ وَأَنتُمۡ تُبۡصِرُونَ ٥٤
أَئِنَّكُمۡ لَتَأۡتُونَ ٱلرِّجَالَ شَهۡوَةٗ مِّن
الصفحه ٤١٢ : مُخۡتَالٖ
فَخُورٖ ١٨ وَٱقۡصِدۡ فِي مَشۡيِكَ وَٱغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ إِنَّ أَنكَرَ
ٱلۡأَصۡوَٰتِ لَصَوۡتُ
الصفحه ٤١٤ : خَبِيرٞ ٢٩ ذَٰلِكَ بِأَنَّ
ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدۡعُونَ مِن دُونِهِ ٱلۡبَٰطِلُ وَأَنَّ
الصفحه ٤٢٢ : مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقٗا
كَرِيمٗا ٣١ يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدٖ مِّنَ ٱلنِّسَآ