الصفحه ١٧٢ : قِرَدَةً خَٰسِِٔينَ ١٦٦ وَإِذۡ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبۡعَثَنَّ عَلَيۡهِمۡ
إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَن
الصفحه ١٧٧ : رَبُّكَ مِنۢ بَيۡتِكَ بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقٗا مِّنَ
ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لَكَٰرِهُونَ ٥ يُجَٰدِلُونَكَ فِي
الصفحه ١٨١ : إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحۡشَرُونَ ٣٦ لِيَمِيزَ ٱللَّهُ ٱلۡخَبِيثَ
مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَيَجۡعَلَ ٱلۡخَبِيثَ
الصفحه ١٨٢ :
۞وَٱعۡلَمُوٓاْ
أَنَّمَا غَنِمۡتُم مِّن شَيۡءٖ فَأَنَّ لِلَّهِ
خُمُسَهُۥ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي
الصفحه ١٩٠ :
تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَآ أَحَبَّ
إِلَيۡكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادٖ فِي
الصفحه ١٩٢ : كَثِيرٗا مِّنَ ٱلۡأَحۡبَارِ
وَٱلرُّهۡبَانِ لَيَأۡكُلُونَ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِ
وَيَصُدُّونَ عَن
الصفحه ١٩٣ :
ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِيتُم بِٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا مِنَ
ٱلۡأٓخِرَةِۚ فَمَا مَتَٰعُ
ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فِي
الصفحه ١٩٧ : كَانُواْ مُؤۡمِنِينَ ٦٢ أَلَمۡ
يَعۡلَمُوٓاْ أَنَّهُۥ مَن يُحَادِدِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَأَنَّ لَهُۥ نَارَ
الصفحه ٢٠٨ : عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ يُدَبِّرُ
ٱلۡأَمۡرَۖ مَا مِن شَفِيعٍ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ إِذۡنِهِۦۚ
ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ
الصفحه ٢٢٢ :
۞وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي
ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِ رِزۡقُهَا
وَيَعۡلَمُ مُسۡتَقَرَّهَا
الصفحه ٢٣٠ : يَٰلُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُوٓاْ إِلَيۡكَۖ
فَأَسۡرِ بِأَهۡلِكَ بِقِطۡعٖ مِّنَ ٱلَّيۡلِ وَلَا
الصفحه ٢٤١ : عَلَيۡهِ مِن سُوٓءٖۚ
قَالَتِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡـَٰٔنَ
حَصۡحَصَ ٱلۡحَقُّ أَنَا۠ رَٰوَدتُّهُۥ عَن
الصفحه ٢٤٢ : ءُۚ نُصِيبُ بِرَحۡمَتِنَا مَن نَّشَآءُۖ وَلَا نُضِيعُ أَجۡرَ
ٱلۡمُحۡسِنِينَ ٥٦ وَلَأَجۡرُ ٱلۡأٓخِرَةِ خَيۡرٞ
الصفحه ٢٤٩ :
وَٱلَّذِيٓ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ
وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يُؤۡمِنُونَ ١
ٱللَّهُ
الصفحه ٢٨٥ :
وَإِمَّا تُعۡرِضَنَّ عَنۡهُمُ ٱبۡتِغَآءَ
رَحۡمَةٖ مِّن رَّبِّكَ تَرۡجُوهَا فَقُل لَّهُمۡ