الصفحه ١٢٧ :
قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ ٱللَّهُمَّ رَبَّنَآ
أَنزِلۡ عَلَيۡنَا مَآئِدَةٗ مِّنَ ٱلسَّمَآ
الصفحه ١٢٨ : ١ هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٖ ثُمَّ قَضَىٰٓ أَجَلٗاۖ
وَأَجَلٞ مُّسَمًّى عِندَهُۥۖ ثُمَّ أَنتُمۡ
الصفحه ١٣١ :
بَلۡ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ
وَلَوۡ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ
الصفحه ١٣٣ : يُحۡشَرُوٓاْ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ لَيۡسَ لَهُم مِّن دُونِهِۦ وَلِيّٞ وَلَا
شَفِيعٞ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ ٥١ وَلَا
الصفحه ١٣٨ : دَرَجَٰتٖ مَّن نَّشَآءُۗ
إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٞ ٨٣ وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ إِسۡحَٰقَ
وَيَعۡقُوبَۚ كُلًّا
الصفحه ١٤٢ : مُنَزَّلٞ مِّن رَّبِّكَ بِٱلۡحَقِّۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ
ٱلۡمُمۡتَرِينَ ١١٤ وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ
رَبِّكَ
الصفحه ١٤٥ : ٱلرَّحۡمَةِۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ
وَيَسۡتَخۡلِفۡ مِنۢ بَعۡدِكُم مَّا يَشَآءُ كَمَآ أَنشَأَكُم مِّن
الصفحه ١٥١ : أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ
أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا
الصفحه ١٥٧ : ٥٢ هَلۡ يَنظُرُونَ
إِلَّا تَأۡوِيلَهُۥۚ يَوۡمَ يَأۡتِي
تَأۡوِيلُهُۥ يَقُولُ ٱلَّذِينَ نَسُوهُ مِن
الصفحه ١٦٢ :
۞قَالَ ٱلۡمَلَأُ
ٱلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُواْ مِن قَوۡمِهِۦ
لَنُخۡرِجَنَّكَ يَٰشُعَيۡبُ وَٱلَّذِينَ
الصفحه ١٦٥ :
عَلَيۡنَا صَبۡرٗا وَتَوَفَّنَا مُسۡلِمِينَ ١٢٦ وَقَالَ
ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِ فِرۡعَوۡنَ أَتَذَرُ
مُوسَىٰ
الصفحه ١٦٩ :
سَيَنَالُهُمۡ غَضَبٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَذِلَّةٞ فِي
ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَكَذَٰلِكَ
نَجۡزِي ٱلۡمُفۡتَرِينَ
الصفحه ١٧٣ : رَبُّكَ مِنۢ بَنِيٓ ءَادَمَ مِن
ظُهُورِهِمۡ ذُرِّيَّتَهُمۡ وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَلَسۡتُ
الصفحه ١٧٤ :
وَلَقَدۡ ذَرَأۡنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرٗا مِّنَ
ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ لَهُمۡ قُلُوبٞ
لَّا يَفۡقَهُونَ
الصفحه ١٧٥ : ٱلۡغَيۡبَ
لَٱسۡتَكۡثَرۡتُ مِنَ ٱلۡخَيۡرِ وَمَا
مَسَّنِيَ ٱلسُّوٓءُۚ إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٞ وَبَشِيرٞ