الصفحه ٥٤٢ :
سَمِيعُۢ بَصِيرٌ ١ ٱلَّذِينَ يُظَٰهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَآئِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَٰتِهِمۡۖ
إِنۡ
الصفحه ١١٠ : وَيُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ
بِإِذۡنِهِۦ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ
١٦ لَّقَدۡ
الصفحه ١٣٥ :
وَهُوَ ٱلَّذِي يَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّيۡلِ
وَيَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ
الصفحه ٢٧٤ : لَأٓيَةٗ لِّقَوۡمٖ
يَعۡقِلُونَ ٦٧ وَأَوۡحَىٰ رَبُّكَ إِلَى
ٱلنَّحۡلِ أَنِ ٱتَّخِذِي مِنَ ٱلۡجِبَالِ
الصفحه ٥٦ : يَكُونُ لِي وَلَدٞ وَلَمۡ
يَمۡسَسۡنِي بَشَرٞۖ قَالَ كَذَٰلِكِ ٱللَّهُ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ إِذَا
قَضَىٰٓ
الصفحه ٨٥ :
عَلِيمًا ٣٩ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَظۡلِمُ مِثۡقَالَ ذَرَّةٖۖ وَإِن تَكُ حَسَنَةٗ
يُضَٰعِفۡهَا وَيُؤۡتِ مِن
الصفحه ١٦٥ : قَالُوٓاْ أُوذِينَا مِن قَبۡلِ أَن تَأۡتِيَنَا وَمِنۢ
بَعۡدِ مَا جِئۡتَنَاۚ قَالَ عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن
الصفحه ١٧٣ : ٱلشَّيۡطَٰنُ فَكَانَ مِنَ
ٱلۡغَاوِينَ ١٧٥ وَلَوۡ شِئۡنَا
لَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُۥٓ أَخۡلَدَ
إِلَى
الصفحه ٢٤٨ : سَبِيلِيٓ أَدۡعُوٓاْ إِلَى
ٱللَّهِۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا۠ وَمَنِ
ٱتَّبَعَنِيۖ وَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَمَآ
الصفحه ٢٧٦ :
إِلَى ٱللَّهِ يَوۡمَئِذٍ ٱلسَّلَمَۖ وَضَلَّ عَنۡهُم
مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ٨٧
الصفحه ٣٨٦ :
وَنُمَكِّنَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنُرِيَ
فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا مِنۡهُم مَّا
الصفحه ٣٩٧ : جَٰهَدَاكَ
لِتُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٞ فَلَا تُطِعۡهُمَآۚ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ
الصفحه ٤٧٠ : وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ
مُتَكَبِّرٖ لَّا يُؤۡمِنُ بِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ ٢٧ وَقَالَ رَجُلٞ
مُّؤۡمِنٞ مِّنۡ ءَالِ
الصفحه ٥١٨ : يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ
فَوۡقَهُمۡ كَيۡفَ بَنَيۡنَٰهَا
وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ
الصفحه ٥٥٥ : فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ
٩ وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ أَحَدَكُمُ