الصفحه ٢٩ :
عَنكُمۡۖ فَٱلۡـَٰٔنَ بَٰشِرُوهُنَّ وَٱبۡتَغُواْ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ
لَكُمۡۚ وَكُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ حَتَّىٰ
الصفحه ٥ :
وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ
ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن
الصفحه ٦٤ :
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي
ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ ١٠٩
الصفحه ١١٨ :
وَإِذَا نَادَيۡتُمۡ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ
ٱتَّخَذُوهَا هُزُوٗا وَلَعِبٗاۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ
قَوۡمٞ
الصفحه ١٢٠ : نُبَيِّنُ لَهُمُ
ٱلۡأٓيَٰتِ ثُمَّ ٱنظُرۡ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ ٧٥
قُلۡ أَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا
الصفحه ١٧٥ :
قُل لَّآ أَمۡلِكُ لِنَفۡسِي نَفۡعٗا وَلَا ضَرًّا
إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ وَلَوۡ كُنتُ أَعۡلَمُ
الصفحه ٣٣٨ : كَأَلۡفِ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَ ٤٧
وَكَأَيِّن مِّن قَرۡيَةٍ أَمۡلَيۡتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٞ ثُمَّ
الصفحه ١٢٥ :
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ
ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ قَالُواْ حَسۡبُنَا
الصفحه ٣٢ : فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ
ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ
الصفحه ٢٢١ : رَآدَّ لِفَضۡلِهِۦۚ يُصِيبُ
بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ١٠٧ قُلۡ
الصفحه ٢٣٩ : أَكۡبَرۡنَهُۥ وَقَطَّعۡنَ أَيۡدِيَهُنَّ
وَقُلۡنَ حَٰشَ لِلَّهِ مَا هَٰذَا بَشَرًا إِنۡ
هَٰذَآ إِلَّا مَلَكٞ
الصفحه ٣٢٧ : ءِ يَنطِقُونَ ٦٥ قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ
شَيۡٔٗا وَلَا يَضُرُّكُمۡ ٦٦ أُفّٖ
الصفحه ٣٣٥ :
وَهُدُوٓاْ إِلَى ٱلطَّيِّبِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ
وَهُدُوٓاْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡحَمِيدِ ٢٤ إِنَّ
الصفحه ٣٣٦ :
حُنَفَآءَ لِلَّهِ غَيۡرَ مُشۡرِكِينَ بِهِۦۚ
وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ
الصفحه ٣٨٢ :
۞فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن
قَالُوٓاْ أَخۡرِجُوٓاْ ءَالَ لُوطٖ مِّن قَرۡيَتِكُمۡۖ