الصفحه ١٥٣ :
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمۡنَآ أَنفُسَنَا وَإِن لَّمۡ
تَغۡفِرۡ لَنَا وَتَرۡحَمۡنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٢٠١ : يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلَّهِ
وَرَسُولِهِۦۚ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ مِن سَبِيلٖۚ
الصفحه ٥٨٨ : ١٧ كَلَّآ
إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡأَبۡرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ
١٨ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ ١٩
الصفحه ٨٢ : أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ
أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ
الصفحه ١٢٤ : رَّحِيمٞ ٩٨ مَّا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا
ٱلۡبَلَٰغُۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا تَكۡتُمُونَ ٩٩
الصفحه ٣٨٨ : أَنزَلۡتَ إِلَيَّ مِنۡ خَيۡرٖ
فَقِيرٞ ٢٤ فَجَآءَتۡهُ إِحۡدَىٰهُمَا
تَمۡشِي عَلَى ٱسۡتِحۡيَآءٖ قَالَتۡ
الصفحه ٣٩ : مَّتَٰعًا إِلَى
ٱلۡحَوۡلِ غَيۡرَ إِخۡرَاجٖۚ
فَإِنۡ خَرَجۡنَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِي مَا فَعَلۡنَ
فِيٓ
الصفحه ١٨٤ : يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ
٥٣ كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن
الصفحه ٥٤ :
يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ
خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓ
الصفحه ٤٣٦ : ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ
رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۚ وَٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مَا يَمۡلِكُونَ مِن قِطۡمِيرٍ
الصفحه ٤٢٩ : عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ
١٢ يَعۡمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَٰرِيبَ
وَتَمَٰثِيلَ وَجِفَانٖ كَٱلۡجَوَابِ
الصفحه ٤٢٣ :
مَفۡعُولٗا ٣٧ مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنۡ حَرَجٖ فِيمَا
فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي
الصفحه ٤٥٨ : ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِينَ
ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى
الصفحه ٢١٢ :
جَزَآءُ سَيِّئَةِۢ بِمِثۡلِهَا وَتَرۡهَقُهُمۡ
ذِلَّةٞۖ مَّا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِنۡ عَاصِمٖۖ
الصفحه ١٦٧ :
تَجۡهَلُونَ ١٣٨ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ
مُتَبَّرٞ مَّا هُمۡ فِيهِ وَبَٰطِلٞ مَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
١٣٩ قَالَ