الصفحه ١٦٨ : ءَاتَيۡتُكَ وَكُن مِّنَ ٱلشَّٰكِرِينَ
١٤٤ وَكَتَبۡنَا لَهُۥ فِي ٱلۡأَلۡوَاحِ مِن كُلِّ شَيۡءٖ
مَّوۡعِظَةٗ
الصفحه ١٧٨ :
إِذۡ تَسۡتَغِيثُونَ رَبَّكُمۡ فَٱسۡتَجَابَ
لَكُمۡ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلۡفٖ مِّنَ
الصفحه ١٨٣ : وَٱصۡبِرُوٓاْۚ إِنَّ
ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ ٤٦ وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَٰرِهِم بَطَرٗا
الصفحه ١٨٥ : حَسۡبُكَ ٱللَّهُ وَمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
٦٤ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
الصفحه ١٨٩ : صُدُورَ قَوۡمٖ مُّؤۡمِنِينَ
١٤ وَيُذۡهِبۡ غَيۡظَ قُلُوبِهِمۡۗ وَيَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَن
يَشَآ
الصفحه ١٩٦ : مَغَٰرَٰتٍ أَوۡ مُدَّخَلٗا
لَّوَلَّوۡاْ إِلَيۡهِ وَهُمۡ يَجۡمَحُونَ ٥٧
وَمِنۡهُم مَّن يَلۡمِزُكَ فِي
الصفحه ٢١٦ : ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًاۚ هُوَ ٱلسَّمِيعُ
ٱلۡعَلِيمُ ٦٥ أَلَآ إِنَّ لِلَّهِ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن
الصفحه ٢١٨ :
ٱلۡحَقَّ بِكَلِمَٰتِهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُجۡرِمُونَ ٨٢ فَمَآ ءَامَنَ
لِمُوسَىٰٓ إِلَّا ذُرِّيَّةٞ مِّن
الصفحه ٢٢١ : رَآدَّ لِفَضۡلِهِۦۚ يُصِيبُ
بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ١٠٧ قُلۡ
الصفحه ٢٢٧ : مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۖ إِنِّيٓ أَعِظُكَ
أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ ٤٦ قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ
الصفحه ٢٢٨ : وَٱشۡهَدُوٓاْ أَنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا
تُشۡرِكُونَ ٥٤ مِن دُونِهِۦۖ فَكِيدُونِي جَمِيعٗا ثُمَّ لَا تُنظِرُونِ ٥٥
الصفحه ٢٣١ :
فَلَمَّا جَآءَ أَمۡرُنَا جَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا
سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهَا حِجَارَةٗ مِّن
الصفحه ٢٣٥ : إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَۚ وَلِذَٰلِكَ
خَلَقَهُمۡۗ وَتَمَّتۡ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٣٧ : وَشَرَوۡهُ بِثَمَنِۢ بَخۡسٖ
دَرَٰهِمَ مَعۡدُودَةٖ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ
ٱلزَّٰهِدِينَ ٢٠ وَقَالَ ٱلَّذِي
الصفحه ٢٣٩ : فَٱسۡتَعۡصَمَۖ وَلَئِن
لَّمۡ يَفۡعَلۡ مَآ ءَامُرُهُۥ
لَيُسۡجَنَنَّ وَلَيَكُونٗا مِّنَ ٱلصَّٰغِرِينَ ٣٢ قَالَ