الصفحه ٣٢ : أَنَّكُمۡ إِلَيۡهِ
تُحۡشَرُونَ ٢٠٣ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُعۡجِبُكَ
قَوۡلُهُۥ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا
الصفحه ٣٥ : وَإِن تُخَالِطُوهُمۡ
فَإِخۡوَٰنُكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ
ٱلۡمُفۡسِدَ مِنَ ٱلۡمُصۡلِحِۚ وَلَوۡ شَآ
الصفحه ٣٩ : أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعۡرُوفٖۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٞ
٢٤٠ وَلِلۡمُطَلَّقَٰتِ مَتَٰعُۢ بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ حَقًّا
الصفحه ٤١ : مِنۡهُ فَلَيۡسَ مِنِّي وَمَن
لَّمۡ يَطۡعَمۡهُ فَإِنَّهُۥ مِنِّيٓ إِلَّا مَنِ ٱغۡتَرَفَ
غُرۡفَةَۢ
الصفحه ٥٤ :
يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ
خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓ
الصفحه ٥٥ :
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُۥۖ قَالَ رَبِّ هَبۡ لِي مِن
لَّدُنكَ ذُرِّيَّةٗ طَيِّبَةًۖ
الصفحه ٦١ : وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ
وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَمَآ أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَٱلنَّبِيُّونَ مِن
الصفحه ٦٥ :
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغۡنِيَ عَنۡهُمۡ
أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ
الصفحه ٦٨ :
وَلَقَدۡ كُنتُمۡ تَمَنَّوۡنَ ٱلۡمَوۡتَ مِن قَبۡلِ أَن تَلۡقَوۡهُ فَقَدۡ رَأَيۡتُمُوهُ
وَأَنتُمۡ تَنظُرُونَ
الصفحه ٧٩ : أَكۡثَرَ مِن ذَٰلِكَ فَهُمۡ شُرَكَآءُ فِي ٱلثُّلُثِۚ مِنۢ
بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصَىٰ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍ
الصفحه ٨١ : ءَابَآؤُكُم مِّنَ
ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ
وَمَقۡتٗا وَسَآءَ سَبِيلًا ٢٢
الصفحه ٩١ :
مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن
تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ
الصفحه ٩٤ :
لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي
الصفحه ٩٥ : وَلۡيَأۡخُذُوٓاْ
أَسۡلِحَتَهُمۡۖ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلۡيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمۡ وَلۡتَأۡتِ طَآئِفَةٌ
أُخۡرَىٰ
الصفحه ٩٧ :
۞لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرٖ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ
إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ