الصفحه ٢٧٣ : ظَلَّ
وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدّٗا وَهُوَ كَظِيمٞ
٥٨ يَتَوَٰرَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ مِن سُوٓءِ مَا
بُشِّرَ بِهِۦٓۚ
الصفحه ٢٧٦ :
وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنۢ بُيُوتِكُمۡ سَكَنٗا
وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ ٱلۡأَنۡعَٰمِ
الصفحه ٢٩٦ : لَهُم مِّن
دُونِهِۦ مِن وَلِيّٖ وَلَا يُشۡرِكُ فِي حُكۡمِهِۦٓ أَحَدٗا ٢٦
وَٱتۡلُ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ
الصفحه ٢٩٧ :
أَغۡفَلۡنَا قَلۡبَهُۥ عَن ذِكۡرِنَا
وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ وَكَانَ أَمۡرُهُۥ فُرُطٗا ٢٨ وَقُلِ ٱلۡحَقُّ
مِن
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ
وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا
٨٤ فَأَتۡبَعَ سَبَبًا
الصفحه ٣٠٧ :
فَكُلِي وَٱشۡرَبِي وَقَرِّي عَيۡنٗاۖ فَإِمَّا
تَرَيِنَّ مِنَ ٱلۡبَشَرِ أَحَدٗا فَقُولِيٓ إِنِّي
الصفحه ٣١٠ : يَذۡكُرُ
ٱلۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ يَكُ شَيۡٔٗا ٦٧ فَوَرَبِّكَ
لَنَحۡشُرَنَّهُمۡ
الصفحه ٣١١ :
ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ
ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا ٧٨ كَلَّاۚ
سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ
الصفحه ٣١٥ : لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَكَ
لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا
الصفحه ٣١٧ : مِّنَ ٱلۡيَمِّ مَا غَشِيَهُمۡ
٧٨ وَأَضَلَّ فِرۡعَوۡنُ قَوۡمَهُۥ وَمَا هَدَىٰ ٧٩ يَٰبَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ
الصفحه ٣٢٥ :
وَلَقَدِ ٱسۡتُهۡزِئَ بِرُسُلٖ مِّن قَبۡلِكَ فَحَاقَ بِٱلَّذِينَ سَخِرُواْ
مِنۡهُم مَّا كَانُواْ بِهِۦ
الصفحه ٣٢٦ : بِٱلۡغَيۡبِ وَهُم مِّنَ ٱلسَّاعَةِ مُشۡفِقُونَ ٤٩ وَهَٰذَا ذِكۡرٞ مُّبَارَكٌ
أَنزَلۡنَٰهُۚ أَفَأَنتُمۡ لَهُۥ
الصفحه ٣٣٠ :
وَٱلَّتِيٓ أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا
فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلۡنَٰهَا وَٱبۡنَهَآ
الصفحه ٣٣٨ : كَأَلۡفِ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَ ٤٧
وَكَأَيِّن مِّن قَرۡيَةٍ أَمۡلَيۡتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٞ ثُمَّ
الصفحه ٣٦١ :
إِذَا رَأَتۡهُم مِّن مَّكَانِۢ بَعِيدٖ سَمِعُواْ لَهَا
تَغَيُّظٗا وَزَفِيرٗا ١٢ وَإِذَآ أُلۡقُواْ