الصفحه ١٦٥ :
عَلَيۡنَا صَبۡرٗا وَتَوَفَّنَا مُسۡلِمِينَ ١٢٦ وَقَالَ
ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِ فِرۡعَوۡنَ أَتَذَرُ
مُوسَىٰ
الصفحه ١٦٩ :
سَيَنَالُهُمۡ غَضَبٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَذِلَّةٞ فِي
ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَكَذَٰلِكَ
نَجۡزِي ٱلۡمُفۡتَرِينَ
الصفحه ١٧٣ : رَبُّكَ مِنۢ بَنِيٓ ءَادَمَ مِن
ظُهُورِهِمۡ ذُرِّيَّتَهُمۡ وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَلَسۡتُ
الصفحه ١٧٤ :
وَلَقَدۡ ذَرَأۡنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرٗا مِّنَ
ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ لَهُمۡ قُلُوبٞ
لَّا يَفۡقَهُونَ
الصفحه ١٧٥ : ٱلۡغَيۡبَ
لَٱسۡتَكۡثَرۡتُ مِنَ ٱلۡخَيۡرِ وَمَا
مَسَّنِيَ ٱلسُّوٓءُۚ إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٞ وَبَشِيرٞ
الصفحه ١٨٦ :
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّمَن فِيٓ
أَيۡدِيكُم مِّنَ ٱلۡأَسۡرَىٰٓ إِن
يَعۡلَمِ ٱللَّهُ فِي
الصفحه ٢٠١ : لَهُمُ ٱلۡخَيۡرَٰتُۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ٨٨
أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن
الصفحه ٢٠٤ : وَإِرۡصَادٗا لِّمَنۡ حَارَبَ
ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ مِن قَبۡلُۚ وَلَيَحۡلِفُنَّ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّا
الصفحه ٢١١ : وَفَرِحُواْ بِهَا
جَآءَتۡهَا رِيحٌ عَاصِفٞ وَجَآءَهُمُ ٱلۡمَوۡجُ مِن كُلِّ مَكَانٖ وَظَنُّوٓاْ
أَنَّهُمۡ
الصفحه ٢٢٤ :
أُوْلَٰٓئِكَ لَمۡ يَكُونُواْ مُعۡجِزِينَ فِي
ٱلۡأَرۡضِ وَمَا كَانَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِنۡ
الصفحه ٢٤٨ : أَنَا۠ مِنَ
ٱلۡمُشۡرِكِينَ ١٠٨ وَمَآ
أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ إِلَّا رِجَالٗا نُّوحِيٓ إِلَيۡهِم مِّنۡ
الصفحه ٢٥٢ :
۞أَفَمَن يَعۡلَمُ أَنَّمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن
رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ كَمَنۡ هُوَ
أَعۡمَىٰٓۚ
الصفحه ٢٥٧ : عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ
وَمَا كَانَ لَنَآ أَن نَّأۡتِيَكُم بِسُلۡطَٰنٍ إِلَّا بِإِذۡنِ
الصفحه ٢٦٤ : لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهُۥ مِن صَلۡصَٰلٖ
مِّنۡ حَمَإٖ مَّسۡنُونٖ ٣٣ قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٞ
٣٤
الصفحه ٢٦٩ : وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعۡلِنُونَ
١٩ وَٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَا