الصفحه ٢٤١ : يَعۡصِرُونَ
٤٩ وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِي بِهِۦۖ فَلَمَّا جَآءَهُ ٱلرَّسُولُ قَالَ
ٱرۡجِعۡ إِلَىٰ رَبِّكَ
الصفحه ٢٥٥ :
ضَلَٰلِۢ بَعِيدٖ ٣ وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ
لِيُبَيِّنَ لَهُمۡۖ فَيُضِلُّ
الصفحه ٢٦٢ : أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي شِيَعِ
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٠ وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ
الصفحه ٣٠٦ : مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّٗا ١٨
قَالَ إِنَّمَآ أَنَا۠ رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَٰمٗا زَكِيّٗا ١٩
الصفحه ٣١٨ : يَٰسَٰمِرِيُّ ٩٥ قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ
قَبۡضَةٗ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ
الصفحه ٣٢٤ :
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا
نُوحِيٓ إِلَيۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ
الصفحه ٣٤١ : قَبۡلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ
ٱلرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيۡكُمۡ وَتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِۚ
الصفحه ٣٤٥ : تَتۡرَاۖ كُلَّ مَا جَآءَ أُمَّةٗ رَّسُولُهَا
كَذَّبُوهُۖ فَأَتۡبَعۡنَا بَعۡضَهُم بَعۡضٗا
وَجَعَلۡنَٰهُمۡ
الصفحه ٣٥٩ : دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ
الصفحه ٣٦٠ : وَٱلۡأَرۡضِۚ
إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٦ وَقَالُواْ مَالِ هَٰذَا ٱلرَّسُولِ يَأۡكُلُ ٱلطَّعَامَ
الصفحه ٣٦٧ : رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
١٦ أَنۡ أَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ
إِسۡرَٰٓءِيلَ ١٧ قَالَ أَلَمۡ نُرَبِّكَ فِينَا
الصفحه ٣٧١ : تَتَّقُونَ
١٠٦ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٠٧
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٠٨ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ٣٧٢ : لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ١٢٥ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ
وَأَطِيعُونِ ١٢٦ وَمَآ أَسَۡٔلُكُمۡ
عَلَيۡهِ مِنۡ
الصفحه ٣٧٣ : تَتَّقُونَ
١٤٢ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
١٤٣ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ١٤٤ وَمَآ
أَسَۡٔلُكُمۡ
الصفحه ٣٩٨ :
عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ ١٨ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ
كَيۡفَ يُبۡدِئُ ٱللَّهُ ٱلۡخَلۡقَ