الصفحه ٣٧٤ : إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ
١٦٢ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ
١٦٣ وَمَآ أَسَۡٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ
الصفحه ٥١٠ : وَشَآقُّواْ
ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ ٱلۡهُدَىٰ لَن يَضُرُّواْ ٱللَّهَ
شَيۡٔٗا وَسَيُحۡبِطُ
الصفحه ٥١٥ :
مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ
مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ
رُحَمَآ
الصفحه ٥٥٥ :
وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ يَسۡتَغۡفِرۡ
لَكُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ لَوَّوۡاْ رُءُوسَهُمۡ
الصفحه ٢٤٠ : إِن
كُنتُمۡ لِلرُّءۡيَا تَعۡبُرُونَ ٤٣
الصفحه ٢٨٨ : وَإِذۡ قُلۡنَا لَكَ
إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِٱلنَّاسِۚ وَمَا جَعَلۡنَا ٱلرُّءۡيَا ٱلَّتِيٓ أَرَيۡنَٰكَ
الصفحه ٣٣ : مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَآءُ
وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلۡزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ
ءَامَنُواْ
الصفحه ٤٩ : ءٖ قَدِيرٌ
٢٨٤ ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ
إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ
الصفحه ٥٧ :
رَبَّنَآ ءَامَنَّا بِمَآ أَنزَلۡتَ
وَٱتَّبَعۡنَا ٱلرَّسُولَ فَٱكۡتُبۡنَا مَعَ ٱلشَّٰهِدِينَ ٥٣
الصفحه ٦١ : قَوۡمٗا كَفَرُواْ بَعۡدَ
إِيمَٰنِهِمۡ وَشَهِدُوٓاْ أَنَّ ٱلرَّسُولَ حَقّٞ وَجَآءَهُمُ
ٱلۡبَيِّنَٰتُۚ
الصفحه ٦٦ : ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ
أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ ١٣١ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ
وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ
الصفحه ٦٩ : ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ١٥٢ ۞إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا
تَلۡوُۥنَ عَلَىٰٓ أَحَدٖ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ فِيٓ
أُخۡرَىٰكُمۡ
الصفحه ٧٢ : ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ١٧١ ٱلَّذِينَ
ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ
مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ
الصفحه ٨٥ : هَٰٓؤُلَآءِ شَهِيدٗا
٤١ يَوۡمَئِذٖ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ
الصفحه ٨٩ :
وَلَهَدَيۡنَٰهُمۡ صِرَٰطٗا مُّسۡتَقِيمٗا
٦٨ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ
فَأُوْلَٰٓئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ