الصفحه ٣٢ : فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ
ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ
ٱلۡأُمُورُ
الصفحه ٢١٤ : وَلِكُلِّ أُمَّةٖ رَّسُولٞۖ فَإِذَا جَآءَ رَسُولُهُمۡ
قُضِيَ بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ
الصفحه ٢١٥ : ٱلنَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَۖ وَقُضِيَ
بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ ٥٤ أَلَآ إِنَّ
الصفحه ٢٢٦ : مَآءَكِ
وَيَٰسَمَآءُ أَقۡلِعِي وَغِيضَ ٱلۡمَآءُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ
وَٱسۡتَوَتۡ عَلَى ٱلۡجُودِيِّۖ
الصفحه ٢٤٠ : ٱلطَّيۡرُ مِن رَّأۡسِهِۦۚ قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ
ٱلَّذِي فِيهِ تَسۡتَفۡتِيَانِ ٤١ وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُۥ
الصفحه ٢٥٨ : أَجَزِعۡنَآ أَمۡ صَبَرۡنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٖ
٢١ وَقَالَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَمَّا قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ
الصفحه ٣٠٨ :
وَأَنذِرۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡحَسۡرَةِ إِذۡ
قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ
وَهُمۡ لَا
الصفحه ٤٢٣ :
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٖ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى
ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ
الصفحه ٤٦٦ : رَبِّهَا
وَوُضِعَ ٱلۡكِتَٰبُ وَجِاْيٓءَ بِٱلنَّبِيِّۧنَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَقُضِيَ
بَيۡنَهُم بِٱلۡحَقِّ
الصفحه ٤٦٧ : وَقُضِيَ بَيۡنَهُم بِٱلۡحَقِّۚ
وَقِيلَ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ
ٱلۡعَٰلَمِينَ ٧٥
سُورَةُ
غَافِرٍ
بِسۡمِ
الصفحه ٤٧٦ : ءَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قُضِيَ بِٱلۡحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ ٧٨ ٱللَّهُ
ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٥٠٦ : قَالُوٓاْ أَنصِتُواْۖ فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوۡاْ
إِلَىٰ قَوۡمِهِم مُّنذِرِينَ ٢٩ قَالُواْ يَٰقَوۡمَنَآ
الصفحه ٣٤١ :
يَسۡتَنقِذُوهُ مِنۡهُۚ ضَعُفَ ٱلطَّالِبُ وَٱلۡمَطۡلُوبُ ٧٣ مَا قَدَرُواْ
ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ
الصفحه ١٩ : حَقَّ تِلَاوَتِهِۦٓ
أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ
الصفحه ٦٣ : ٱتَّقُواْ
ٱللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِۦ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ ١٠٢ وَٱعۡتَصِمُواْ
بِحَبۡلِ