الصفحه ٤٢٢ : ءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ
فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ
وَقُلۡنَ
الصفحه ٤٣٢ : ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْۖ هَلۡ يُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
٣٣ وَمَآ أَرۡسَلۡنَا فِي قَرۡيَةٖ مِّن
الصفحه ٤٣٦ : فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن
فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ١٢ يُولِجُ
ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ
الصفحه ٤٤٢ : يَأۡكُلُونَ ٣٣ وَجَعَلۡنَا فِيهَا
جَنَّٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ
ٱلۡعُيُونِ ٣٤
الصفحه ٤٤٣ :
وَءَايَةٞ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُمۡ فِي
ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ ٤١
وَخَلَقۡنَا لَهُم
الصفحه ٤٤٧ : غَٰوِينَ
٣٢ فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي
ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ٣٣ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ
الصفحه ٤٥١ : عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ
١٢٩ سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِلۡ يَاسِينَ
١٣٠ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ
١٣١
الصفحه ٤٥٦ : ٱلۡأَبۡوَٰبُ
٥٠ مُتَّكِِٔينَ فِيهَا يَدۡعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ
وَشَرَابٖ ٥١ ۞وَعِندَهُمۡ
الصفحه ٤٥٩ : ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ
أَزۡوَٰجٖۚ يَخۡلُقُكُمۡ فِي بُطُونِ
أُمَّهَٰتِكُمۡ خَلۡقٗا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقٖ فِي
الصفحه ٤٦٠ : أُوْلُواْ
ٱلۡأَلۡبَٰبِ ١٨ أَفَمَنۡ حَقَّ عَلَيۡهِ كَلِمَةُ ٱلۡعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ
مَن فِي ٱلنَّارِ ١٩
الصفحه ٤٦٩ : ٱلسَّمِيعُ
ٱلۡبَصِيرُ ٢٠ ۞أَوَلَمۡ يَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ
ٱلَّذِينَ
الصفحه ٤٧١ :
وَلَقَدۡ جَآءَكُمۡ يُوسُفُ مِن قَبۡلُ
بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَمَا زِلۡتُمۡ فِي شَكّٖ مِّمَّا جَآ
الصفحه ٤٧٣ : فَٱدۡعُواْۗ وَمَا دُعَٰٓؤُاْ
ٱلۡكَٰفِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَٰلٍ ٥٠ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَٱلَّذِينَ
الصفحه ٤٧٥ : ٧١ فِي ٱلۡحَمِيمِ ثُمَّ فِي ٱلنَّارِ يُسۡجَرُونَ ٧٢ ثُمَّ قِيلَ
لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تُشۡرِكُونَ
الصفحه ٤٧٧ : مَمۡنُونٖ ٨ ۞قُلۡ
أَئِنَّكُمۡ لَتَكۡفُرُونَ بِٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِي
يَوۡمَيۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ